مع كل صفقة باب كنت احسبك جيت
ومع كل شرقةٍ كنت أدور جبينك
مقدر خلاص فاض فيني ومليت
ياهو كانك تسمع الصوت وينك
مع كل صفقة باب كنت احسبك جيت
ومع كل شرقةٍ كنت أدور جبينك
مقدر خلاص فاض فيني ومليت
ياهو كانك تسمع الصوت وينك
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }