.
.





أقعدُ على دهاليزَ النافذة ..
أحدثُ القمرَ عن ساعاتِ غيابكَ كيفَ أكونُ بِها !
أصابُ في كُلِ ثانيةٍ بِحُمى حنين ..
و أرصدُ طيفكَ المُتحرِك على السماء ما بينَ نجمةٍ و نجمة .. !