.
.



و ينامُ في داخلي حُلمٌ ورديٌ بينَ أطرافهِ رمادي !
أيقظهُ ضجيجُ الأيام ..
و لا زلتُ أسيرُ في الطريقِ حاملةً بِيدي سلةُ كبريت
أضوي مع كُلِ عودٍ .. خطوة .. !