اختي حنايا روح.. ترا كل واحد يشوف التوقيت اللي يناسبه ،مثال انا ما يناسبني الصبح. والظهر عادي عندي
:60:
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
وصلت
تووني واصلة من الكلية
لحظات شووي بدرج لكم سؤال
((6))
﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ﴾ما سبب نزول الآية (144) من سورة آل عمران؟؟؟؟؟
﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ﴾ قال ابن عباس، وقتادة، والضحاك، ومجاهد: إن سبب نزول هذه الآية انه لما أرجف بان النبي صلى الله عليه وآله قتل يوم أحد وأشيع ذلك، قال ناس لو كان نبيا ما قتل. وقال آخرون نقاتل على ما قاتل عليه حتى نلحق به، وكان سبب انهزامهم وتضعضعهم اخلال الرماة بمكانهم من فم الشعب، وكان النبي صلى الله عليه وآله نهاهم عن الاخلال به، وحذرهم من الانصراف عن الشعب مخافة أن يخرج منه كمين عليهم. فلما انهزم المشركون في الجولة الأولى، فتبعوهم المسلمون وتواقعوا في غنائمهم فقال الموكلون بالشعب: يغنمون ولا نغنم. فقال لهم رئيسهم: الله الله لا تفعلوا فان النبي صلى الله عليه وآله أمرنا ألا نبرح، فلم يقبلوا منه وانصرفوا، وثبت رئيسهم مع اثني عشر رجلا، فقتلوا، خرج عليهم خالد بن الوليد في مأتي فارس من الشعب، وكان كامنا فيه، وكان ذلك سبب هزيمة المسلمين، وإصابة رباعية النبي صلى الله عليه وآله وجرحه، وكان الذي جرحه وكسر رباعيته عتبة بن أبي وقاص، وقيل إن عبد الله ابن قمية ضربه على حبل عاتقه، ومضى إلى المشركين، وقال قتلت محمدا وشاع ذلك فأنزل الله هذه الآية فان قيل: كيف دخل الاستفهام على الشرط، وإنما هو كغيره من الانقلاب والتقدير أتنقلبون إن مات أو قتل؟قيل: لأنه لما انعقد الشرط به صار جملة واحدة وخبرا واحدا بمنزلة تقدير الاسم قبل الفعل في الذكر إذا قيل أزيد قام، وكذلك تقديمه في القسم، والاكتفاء بجواب الشرط من جواب القسم، كما قال الشاعر: (1) حلفت له إن تدلج الليل لا يزل * أمامك بيت من بيوتي سائر (2) أي حلفت له لا يزال امامك بيت وأجاز الفراء في مثله أفإن مات أو قتل " تنقلبون بالرفع، والجزم ومعنى " انقلبتم على أعقابكم " أي ارتددتم كفارا بعد إيمانكم، لان الرجوع عن الحق إلى الباطل بمنزلة رجوع القهقرى في القبح، والتنكيل (3) بالنفس فجرى كالمثل في هذا المعنى، والألف في قوله " أفإن " ألف انكار بصورة ألف استفهام، لان التقرير به يظهر ما فيه من المنكر، فلذلك أخرج مخرج الاستفهام مع أن معناه الانكار. ومثله أتختار الفساد على الصلاح والخطأ على الصواب. وقوله: (أفإن مات أو قتل) يدل على أن الموت غير القتل لأنه لو كان هو إياه لما عطف به عليه، لان الشئ لا يعطف على نفسه. والقتل هو نقض بنيه الحياة، والموت في الناس من قال: هو معنى يضاد الحياة وفيهم من قال: هو افساد البنية التي تحتاج الحياة إليها بفعل معان فيه تضاد المعاني التي تحتاج إليها الحياة. وقوله: " ومن ينقلب على عقبيه " أي من يرتد ويرجع عن الاسلام " فلن يضر الله شيئا " لأنه لا يجوز عليه المضار بل مضرته عائدة عليه، لأنه يستحق العقاب الدائم. وقوله: " وسيجزي الله الشاكرين " معناه يثيب الله الشاكرين على شكرهم لنعم الله واعترافهم بها. ووجه اتصال هذا بما قبله اتصال الوعد بالوعيد، لان قوله: " فلن يضر الله شيئا " دليل على معنى الوعيد، لان معناه إنما يضر نفسه باستحقاقه العقاب " وسيجزي الله الشاكرين " بما يستحقونه من الثواب.سبب نزول الآية (144) من سورة آل عمران
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
قال ابن عباس، وقتادة، والضحاك، ومجاهد: إن سبب نزول هذه الآية انه لما أرجف بان النبي صلى الله عليه وآله قتل يوم أحد وأشيع ذلك، قال ناس لو كان نبيا ما قتل. وقال آخرون نقاتل على ما قاتل عليه حتى نلحق به، وكان سبب انهزامهم وتضعضعهم اخلال الرماة بمكانهم من فم الشعب، وكان النبي صلى الله عليه وآله نهاهم عن الاخلال به، وحذرهم من الانصراف عن الشعب مخافة أن يخرج منه كمين عليهم. فلما انهزم المشركون في الجولة الأولى، فتبعوهم المسلمون وتواقعوا في غنائمهم فقال الموكلون بالشعب: يغنمون ولا نغنم. فقال لهم رئيسهم: الله الله لا تفعلوا فان النبي صلى الله عليه وآله أمرنا ألا نبرح، فلم يقبلوا منه وانصرفوا، وثبت رئيسهم مع اثني عشر رجلا، فقتلوا، خرج عليهم خالد بن الوليد في مأتي فارس من الشعب، وكان كامنا فيه، وكان ذلك سبب هزيمة المسلمين، وإصابة رباعية النبي صلى الله عليه وآله وجرحه، وكان الذي جرحه وكسر رباعيته عتبة بن أبي وقاص، وقيل إن عبد الله ابن قمية ضربه على حبل عاتقه، ومضى إلى المشركين، وقال قتلت محمدا وشاع ذلك فأنزل الله هذه الآية فان قيل: كيف دخل الاستفهام على الشرط، وإنما هو كغيره من الانقلاب والتقدير أتنقلبون إن مات أو قتل؟قيل: لأنه لما انعقد الشرط به صار جملة واحدة وخبرا واحدا بمنزلة تقدير الاسم قبل الفعل في الذكر إذا قيل أزيد قام، وكذلك تقديمه في القسم، والاكتفاء بجواب الشرط من جواب القسم، كما قال الشاعر: (1)
حلفت له إن تدلج الليل لا يزل * أمامك بيت من بيوتي سائر (2)
أي حلفت له لا يزال امامك بيت وأجاز الفراء في مثله أفإن مات أو قتل " تنقلبون بالرفع، والجزم ومعنى " انقلبتم على أعقابكم " أي ارتددتم كفارا بعد إيمانكم، لان الرجوع عن الحق إلى الباطل بمنزلة رجوع القهقرى في القبح، والتنكيل (3) بالنفس فجرى كالمثل في هذا المعنى، والألف في قوله " أفإن " ألف انكار بصورة ألف استفهام، لان التقرير به يظهر ما فيه من المنكر، فلذلك أخرج مخرج الاستفهام مع أن معناه الانكار. ومثله أتختار الفساد على الصلاح والخطأ على الصواب. وقوله: (أفإن مات أو قتل) يدل على أن الموت غير القتل لأنه لو كان هو إياه لما عطف به عليه، لان الشئ لا يعطف على نفسه. والقتل هو نقض بنيه الحياة، والموت في الناس من قال: هو معنى يضاد الحياة وفيهم من قال: هو افساد البنية التي تحتاج الحياة إليها بفعل معان فيه تضاد المعاني التي تحتاج إليها الحياة. وقوله: " ومن ينقلب على عقبيه " أي من يرتد ويرجع عن الاسلام " فلن يضر الله شيئا " لأنه لا يجوز عليه المضار بل مضرته عائدة عليه، لأنه يستحق العقاب الدائم. وقوله: " وسيجزي الله الشاكرين " معناه يثيب الله الشاكرين على شكرهم لنعم الله واعترافهم بها. ووجه اتصال هذا بما قبله اتصال الوعد بالوعيد، لان قوله: " فلن يضر الله شيئا " دليل على معنى الوعيد، لان معناه إنما يضر نفسه باستحقاقه العقاب " وسيجزي الله الشاكرين " بما يستحقونه من الثواب.
***مسااء ورد اريج***
ياا هلاا اخواني واخواتي
بنسبة للوقت..خلاص التوقيت سيكون2:30 مساءً الى اليوم الثاني ساعة10 صباحا
بكرة بتكون الحلقة الاخيره...ههههه ولكن ستكون معنا مسابقات اخرى ايضااا
سبب نزول الآية (144) من سورة آل عمران
*
﴿وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىَ عَقِبَيْهِ فَلَن يَضُرَّ اللّهَ شَيْئًا وَسَيَجْزِي اللّهُ الشَّاكِرِينَ﴾
*
قال ابن عباس، وقتادة، والضحاك، ومجاهد: إن سبب نزول هذه الآية انه لما أرجف بان النبي صلى الله عليه وآله قتل يوم أحد وأشيع ذلك، قال ناس لو كان نبيا ما قتل. وقال آخرون نقاتل على ما قاتل عليه حتى نلحق به، وكان سبب انهزامهم وتضعضعهم اخلال الرماة بمكانهم من فم الشعب، وكان النبي صلى الله عليه وآله نهاهم عن الاخلال به، وحذرهم من الانصراف عن الشعب مخافة أن يخرج منه كمين عليهم. فلما انهزم المشركون في الجولة الأولى، فتبعوهم المسلمون وتواقعوا في غنائمهم فقال الموكلون بالشعب: يغنمون ولا نغنم. فقال لهم رئيسهم: الله الله لا تفعلوا فان النبي صلى الله عليه وآله أمرنا ألا نبرح، فلم يقبلوا منه وانصرفوا، وثبت رئيسهم مع اثني عشر رجلا، فقتلوا، خرج عليهم خالد بن الوليد في مأتي فارس من الشعب، وكان كامنا فيه، وكان ذلك سبب هزيمة المسلمين، وإصابة رباعية النبي صلى الله عليه وآله وجرحه، وكان الذي جرحه وكسر رباعيته عتبة بن أبي وقاص، وقيل إن عبد الله ابن قمية ضربه على حبل عاتقه، ومضى إلى المشركين، وقال قتلت محمدا وشاع ذلك فأنزل الله هذه ا
.
الدعاء هو البر الحقيقي الذي لا يخالطه رياء..
هو صلة العبد بربه دون وسيط وهو النافع الشافع للميت
أسعدوا موتاكم بالدعاء
اللهم أرحم فقيد الوطن .والدنا قابوس وأجعله ممن يقول :
(ياليت اهلي يعلمون ما أنا به من النعيم)
اللهم أمين..اللهم أمين ..اللهم أمين
ع فكرة من ناحية زهوور الربيع
زهوور ادرجتهاا خلال وقت المسابقة..لان لما ادرجت إجابتهاا ادرجتهاا قبل انتهاء المسابقة