.
.



هُنا ، حيثُ لا أحدَ سِواي .. و ضجيجُ صوتِ الغياب في قلبي ..
أنثرُ حرفاً و دمعةً ، عَلها تُخففُ الِثقلَ المُتراكِم في داخِلي !