نقاشكم حول حلول والتخلص من مشكلة سماع ألاغاني والابتعاد عنها!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سمعت في مقولة أن ألاغاني مضادها القرأن الكريم
--
قد تجد سامع ألاغاني مهموم وكادر خاطره ومن كثر ما يسمع الاغاني تجده متشتت ذهنه وعقله في تدني
حتى في قلبه غشاوة وتكاسل عن الطاعات ..
بعكس سامع القرأن تجده منشرح النفس متفوق على أقرانه قوي الحفظ والذاكره
في هذه الزمن تجد كل شخص في سيارته البوم أغاني وايضا في هاتفه
اذا تقوله ليش قال أتسلى وما أقدر أنا عن ألاغاني أنزين ليش ما تجاهد نفسك حتى بعد مرور ألايام تكره هالاغاني
وتحب القرأنولكن في طبيعة بعض الاشخاص مخلين نفسهم عاشقين وعشان كذا يسمع أغاني يفكر بالمحبوبه
وعايش الجو الوهمي ويزيد نفسه بهذه ألاغاني لكن هو يتعب من هذه العشق وبعد الاغاني تزيده تعب وتفكير بهذه الشي
وقد تجده لا يجيد شي ثاني وأسير لنفسه وشهواته
أنا عطيتكم وخلفيه وكذا عن الموضوع
ونشوف نقاشكم وتعليقاتكم
نقاشكم حول حلول والتخلص من مشكلة سماع ألاغاني والابتعاد عنها!
الاغاني اغلبها تثير الشجون
ويفضل الابتعاد عنها
بس ما تنقطع مره وحده
لانك راح ترجعلهن وبقوه
انا قطعتهن مره وحده ورجعلتهن اسمع
وبعدين قطعت شوي شوي
والحين بس اسمع اغنية وحده بس لحد ما اقطعها
الف شكر
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
الحلول :
كره نفسك في سماع الموسيقى الصاخبة والتي تثير النفس
القرب من الرب تبعد الشخص عن الاعمال الشينة والتي تغضب الرب
كون جليس للقران بتحصل نفسك تلقائي ما تحب سماع الأغاني
اللهم ثبتنا ع الحق
...........ياااااااا حلم قلي وش الضرر لو تحققت.........
قلي ...قلي ...قلي ياقلب قلي .....تحمست شوووويه خخخخخخ
لا للأغاني ....
علينا التقليل منها قدر الامكان لياتي بعدها حب سماع القرآن الكريم والتعلق به
الف شكر
سأعيش مثل الكتاب
هادئٍ بطبعي
لكنني سخيا بافكاري
رفيقا بمن يحملني
ويسبر أغواري
يحيائي10
سماع الاغاني يعتبر معصيه ولا تندفع المعصية إلا بالطاعة، ولأن الطاعة تستجلب الطاعة، كما أن الذنب يستجلب ذنباً آخر، أمرنا الله تعالى بالتوبة مما نحن فيه محواً لها وحماية مما سيأتي، كما في الحديث "اتق الله حيثما كنت، واتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن"*
رحماااات الرحمن الرحيم عليكم...
موضوع جميل يدق على طبول تفشي هذه العاده السيئه التي نهانا عنها منهاجنا الرباني والهدي النبوي،،،الاغاااني ولهو الحديث كما وصفها القرآن ماهي الا كالخمر يستقيه الانسااان فتبدأ في التأثير ع نفسه وافساااد عقااائده وافعاااله ولعل اكثرها لامعنى له وكلماتها ماجنه وتسعى لاثارة الغرائز بما في كلماتها من وصف ذميم لمفاتن النساااء فتجعل شبابنا في حال يرثى لهم ويسرحون بعوالم اخرى تجر لهم الويلات...بل وتسعى لتلويث المضغه التي اذا فسدت فسد الجسد كله واذا صلحت صلح الجسد كله..
نحن في زمن بات القابض فيه ع دينه كالجمر...غالبية ماحوووله شااائب وشااائك ومفخخ ليسترق القلب النقي المعلق برب البريه نحو هاوووية الشيطان والضلال...ولايجتمع الدين واللهو في قلب واحد...
فقال ابن القيم في احدى ابياته:
حب القرآن وحب ألحان الغنا...
في قلب عبد ليس يجتمعان...
والله ما سلم الذي هو دأبه...
أبدا من الإشراك بالرحمن...
وإذا تعلق بالسماع أصاره...
عبدا لكـل فـلانة وفلان...
احيانا حينما تنصح شخص لترك الاستماع للاغاني يقوم بمحاججتك وبل يحاول ان يتسمج عليك ويستهزء بقولك بلهو حديثه ومطالبا اياك بالاثبتات وان ذكرتها له قال لست مقتنع بما ذكرت ويستبدلون الذي هو ادنى باللذي هو خير...
التخلص منها لابد ان يكون بتعوويد النفس شيئآ فشيئآ وكسر رغبتها باستبدال الاغاني بالقرآن او ببديلها الاناشيد الاسلاميه وان كانت مصاااحبه للدف او الموسيقى فسماحة الشيخ الخليلي افتى بجواز الاستماع الاناشيد المصحوبه بالموسيقى لكون اغلب كلماتها ورسالتها حسنه وتدعو لقيم دينيه وخاليه من المجون...
ربنا لاتعلق قلوبنا بما لست ترضاااه ؛؛وزدنا لك قربآ وبالقرآن تمسكآ والهاجآ...
•••
متابعه بصمت ^^
الله يهدينا ويهدي الجميع ...
لقبي البائس الحزين.. لايمت لواقعي بأي صلة.. فالقادم أجمل