وحين تهتف أصابعي بحروف الكلمات فإن هنالك ذكريات تكسر كأهلي ؤجسدي فتنطلق أصابعي بالكتابه لأنها تعلم أن ليس هنالك أحد سوا الذكريات الأليمه
وحين تهتف أصابعي بحروف الكلمات فإن هنالك ذكريات تكسر كأهلي ؤجسدي فتنطلق أصابعي بالكتابه لأنها تعلم أن ليس هنالك أحد سوا الذكريات الأليمه