(وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآيَاتِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ ۚ
إِنَّا جَعَلْنَا عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا ۖ
وَإِنْ تَدْعُهُمْ إِلَى الْهُدَىٰ فَلَنْ يَهْتَدُوا إِذًا أَبَدًا)
[سورة الكهف 57]
(أَفَمَنْ كَانَ مُؤْمِنًا كَمَنْ كَانَ فَاسِقًا ۚ لَا يَسْتَوُونَ)
[سورة السجدة 18]
لا يا رب لا يستوون أبدا
صدقت يا رب!
آمنا بك وصدقنا فاكتبنا مع الشاهدين.
فما هو مصير المؤمن الذي يصل للسجود القلبي ؟
وما هو مصير من أعرض عن الآيات فلم يصل للسجود القلبي؟
هذا ما سنتحدث عنه غدا إن شاء الله.
فتابعونا...
سبحانك اللهم وبحمدك نشهد أن لا إله إلا أنت نستغفرك ونتوب إليك.