ربي سامحني إن ألحقت الأذى بأحد , او جعلته يبكي جُرحاً مني , ربي ﻻ تجعلني ضيقا لأحدهم , و إجعلني حملاً خفيفاً يزرع الإبتسامه في طريق كل من عرفني ♡
قصة ما قبل النوم
من المتعارف عليه إن الشعب الياباني يستهوي أكل السمك الطازج مملحا، إﻻ أن المشكلة التي واجهت مراكز الصيد هناك؛ إن الشواطئ اليابانية تعتبر فقيرة باﻷسماك..فيها أسماك ولكن ﻻ تفي بالغرض.
لذلك قامت تلك المراكز بصنع سفن ضخمه لﻹبحار بعيدا وجلب كميات أكبر من السمك.
وفعﻻ تم إنشاء السفن وأبحرت ونجحت في إصطياد كميات كبيرة من اﻷسماك، ولكن لم تصل السفن إلى اليابان إﻻ بعد ثﻻثة أيام وبالتالي فإن السمك ما عاد طازجا .
فكرت تلك المراكز بطريقة لجعل السمك يصل طازجا إلى يد المستهلك الياباني ، إﻻ بعد ثﻻثه أيام وبالتالي فإن السمك ما عاد طازجا.
فكرت تلك المراكز بطريقة لجعل السمك يصل طازجا إلى يد المستهلك الياباني، فوجدت الحل بتزويد السفن بثﻻجات وجمادات ضخمه وبالتالي تضمن بذلك أن يصل السمك إلى المستهلك وهو بحاله جيده صحيا، ولكن لم يكن هذا الحل ناجحا ..فالمستهلك الياباني ﻻ يحب السمك إﻻ طازجا، فأستطاع أن يكشف من طعم السمك بأنه مجمد.
وبدات ثانية تلك المراكز بالبحث عن حل ﻹرضاء المستهلك، ووضعت يدها على حل جيد؛ وهو تزويد السفن بأحواض كبيرة من المياه( مسابح ) ، وبالتالي يتم اصطياد السمك ووضعه في تلك اﻷحواض ليبقى على قيد الحياة، وعند وصوله إلى الشاطئ يتم تفريغ اﻷحواض من المياه وتقديم السمك طازجا إلى المستهلك.
فكره جديده لم تخطر على بال، وبالرغم من ذلك واجهتهم مشكله أخرى لم تكن بالحسبان: وهي إن السمك وبعد فتره من تحرك السفينة يتوقف عن الحركة وذلك بسبب اﻹرهاق من اهتزاز السفينة، وبالتالي يبقى هذا السمك واقفا ويصل إلى المستهلك،حيث إن هذا اﻷخير الصعب يميز طعمه ويجزم بإن هذا السمك ليس طازجا.
فبحثوا عن حل ، فما رأيكم هل تعتقدوا بإن هذه المراكز قررت القيام بحملة إعﻻنية تشرح فيها للمستهلك اﻷسباب (وقوف السمك في اﻷحواض؟)
أم تترك المستهلك وشأنه فهو بعد فترة من الزمن سيتأقلم على الوضع ؟؟
أم ماذا تفعل ؟
قامت هذه المراكز بخطه ذكيه وهي :
وضعت في كل حوض على السفينة سمكة قرش صغيرة، وبالتالي فأن السمك في الحوض لن يستطيع التوقف عن الحركة للحظة واحدة ، والتي ستتوقف ستكون طعاما للقرش ، بالتغذي على بعض اﻷسماك وهذه سلبية ولكن الفائدة أعظم ، وهي وصول السمك إلى الشاطئ كما يحب المستهلك الياباني ( أي طازخه ).
الخﻻصة :
نحتاج فقط إلى القليل من التفكير، فالأفكار المبتكرة تنشط الذهن وتفتح أفاقا أرحب للتفكير..
وما أحوجنا في هذه الدومات إلى سمكة قرش ( تحديان - محفزات )، تدفعنا إلى التفكير في بدائل وحلول لمشكﻻتنا ( اﻷسماك الطازحة ) حتى نعيش ونهنئ بزماننا الجميل..
لكل مشكله حلول ، فهي كالمسائل الرياضية التي تحتمل أكثر من حل ، فقط تحتاج من إلى خلطه من الأفكار ومهاره من التركيز .
ربي سامحني إن ألحقت الأذى بأحد , او جعلته يبكي جُرحاً مني , ربي ﻻ تجعلني ضيقا لأحدهم , و إجعلني حملاً خفيفاً يزرع الإبتسامه في طريق كل من عرفني ♡
اَستغفِرُ اللّه : طمَعاً بِرَحمةً لا تُغنِيها الأرضُ وصفاً ولا تفِيھا القُلُوبُ المُؤمِنَہ ♡
ما قبل النوم
أجرى عدد من التجارب التي تبين أن عناية الكبار ولمساتهم يمكن أن يكون لها أثر مباشر على نمو اﻷطفال، وفي إحدى هذه التجارب، وضع طفﻻن خديجان " غير مكتملين " في حضانتين منفصلتين، وأطعما بكميات متساوية من الطعام : الطفل اﻷول كان يطعم دون لمسه، أما الطفل الثاني فكان يربت على كتفيه، ويﻻطف في كل مرة يطعم فيها ..
والنتيجة كانت أن الطفل الثاني نما بسرعة أكبر ..
الخﻻصة :
إضفاء اللمسات الشخصية عند التعامل مع الموظفين، ومع الناس عموما، يمكن أن يكون لها تأثير كبير ، فإمطارهم بكلمات المديح والتشجيع، وحتى المصافحة باليد أو العناق يمكن أن تزيد من أدائهم ..فأحرص عليهم لتكسب ودهم وتحصد ثمار أكبر ..
فالعﻻقات اﻹنسانية هي مفتاح التميز في العمل ، فحافظ عليها لتصل إلى الرقي في اﻷداء..وأكسب موظفينكم ومن منحوك الحب قبل أن تفقدهم من حياتك.
قال الشيخ صالح المغامسي "حفظه الله" من أفضل الأشياء المعينه على صلاح القلب
"عدم إحتقار الناس , وذكر أن بعض الناس قد يعانون على إصلاح الظاهر , ولم يعانوا بعد على
إصلاح الباطن , وأن الله قال عن يوم القيامه " يوم تُبلى السرائر "
= = - = = - = = - = = - = =
سآمحني يا ربي عندمآ أتذمر
لشيء لم تكتبه لي ..
فأنآا آجهل حكمتك <
صباح التسامح
وجوه لمسنين: ♡*
قد تُرعب الأطفال أحياناً..*
ليس لكونها قبيحة !!*
بل لأنها تحمل في تجاعيدها*
قسوة دُنيا لم يروها بعد ،،"
” تأنيب إلضميرَ ” :
هؤَ إَلذيَ يشعرك بأنك إَسوأ إَنسآن علىَ وجه إَلآرضَ ♥
”لكن تأكـد
مآدمت تشعرَ بذلك إَلتأنيبَ
فإَنت ” من إَطهرَ إَلنآسَ قلوباً ♥
ثقافة مجتمعنا ...
إذا أعطاني هدية .. أعطيه !
إذا اتصل بي .. أتصل به !
إذا حضر عزيمتي .. أحضر عزيمته ...!
حتى العزاء .. حتى اﻷجر
إذا عزاني .. أعزيه !!
يقول .. د. عائض القرني :*
لا تعامل الناس في العواطف والهبات والهدايا بمقياس البيع والشراء ولا بميزان الربح والخسارة ، بل عاملهم بالكرم والجود ، ومن منعك شيئاً فأعطِه ..
أنت ستعيش مرة واحده على هذه الأرض ، إذا أخطأت إعتذر وإذا إشتقت تكلم ، وإذا أحببت فعبّر ،
ولا تكن صامتاً
اجعل من يراك يتمنى أن يكون مثلك
ومن يعرفك يدعو لك بالخير
ومن يسمع عنك يتمنى مقابلتك
فمن تعطر بأخلاقه لن يجف عطره حتى لو كان تحت التراب
يومكم مبارك ..
إذا أردت اكتِــشاف [أخــــلاق] شَــخص
فانظر إليه حيــن يغضب
و إذا أردت اكتــشاف [رُقــي] شــخص
فانظر إليه كيف يتــعامل مع من أســــاء إليه
و إذا أردت اكتشاف [عقــل] شخص
فانظــر إلــــيه كيــف يُحــاور من يخالفــــه الرأي
الاحترام ثقافه راقيه ، يعتقدها الجاهل اهآنه لنفسس }.