البعض من الناس يتهم الآخرين أنهم أساؤوا إليه، ولفّقوا له من التهم الكثير، وشوّهوا سيرته وتاريخه، ونسي هذا أو تناسى أنه هو من يكتب تاريخه بيده؛ فكل ثانية أو دقيقة أو ساعة أو يوم أو شهر أو سنة تمر على الإنسان يسطر فيها موقفاً أو عملاً أيا كان هذا العمل عظيماً أو حقيراً، ثم تتراكم هذه الإعمال طيلة الأيام والسنين لتشكل تاريخ هذا الشخص في النهاية.

بكل التقدير والأحترام أشاطرك برائي وشفافيه بفحوى الطرح

ولي تعقيب بسيط قد أكون مخالفا !!!!

فلكي أحدث تغييرا لا بد أن أحدث لك خلاف لا بد أن أجد لك أسباب وواقعيه

-----------------------------
{ نعم ذكر الطرح بأئيجابيات ..... 1+ 1

ولكن لم يذكر الظروف راويها والمعوقات التي تواجه هذا العنصر للسير الى هدفه المنشود

فكثير ما هي تحدث بهذا الوقت ويكون الألتزام ب 1+ 1 لا = 2

فعثرة الطريق موجوده لوقفه عن بلوغ ما أراده ومراده لكي يصل ذلك الى الهدف بدون عناء وتعب
ويصبح الذي يخطط ويرسم لذلك الطريق يمتلكه غيره
.............
طرح راقي وحبيت أضافة شئ