أتفق و رأي أخي حمد اللجوء إلى الله هو أعظم اللجوء فبيده الخير و هو على كل شيء قدير
و هذا الموقف الخيالي إنما هو لمحة عن أحداث قد تحدث في حياة الإنسان فيبقى الإنسان موجوعا
و محزونا و اللجوء إلى الله لا يعني عزلة البشر و تجنبهم "إنما المؤمنون إخوة" و "مثل المؤمنين
في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد الواحد إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد
بالسهر والحمى" كان لا بد و أن يكون الفرد اجتماعيا في مجتمعه فقد يطلب المساعدة من أبيه
أو أخيه أو صديقه أو جاره أو من أحد أقاربه الحياة تعاضد و تكافل و تعاون و هي كذلك و
في نمطها القويم السليم ... شكرا لك موقف جميل و معبر.




رد مع اقتباس