من من لا يخطئ ، من أراد الكمال ، فلينشده في عالم ليس عالمنا البشري ، نحترم المخطئ الذي يقر بخطئه ، وينرى أثار ذلك على سلوكه ، ناهيك عن معرفة الأسباب التي قادته لذلك الخطأ ، فقد يكون مكرها عليه .