لا حول ولا قوة إلا بالله، الأخبار السيئة دائما تنتشر بسرعه، وأتمنى من الجميع حسن الظن في الرجال، ربما صاير سوء فهم أو حدث بغير قصد، والعمانيين معروفين بأدبهم وأخلاقهم داخل البلد وخارجها، وأعتقد من المفروض علينا أن لا نساهم في نشر مثل هذي الأخبار التي تُسيء لسمعتنا نحن العمانيين وأن لا نتر فرصة للآخرين يستغلوا مثل هذي الأخبار.
نسأل اله تعالى الستر لنا وله ولجميع المسلمين، وأن يخرجه من هذه المحنه إنه عزيز قدير.