.
.
.
قلبي يحن إلى رؤياكم
روحي تتوق إلى لقياكم
احبتي طال الجفا
والحزن مني اكتفى
متى موعد لقاك ايها الحبيب
ألا ليت ايام الطفوله تعود
فتعيد معها اللحظات الجميلة التي كانت تجمعنا
ونحن في فصل واحد وعمر واحد وقلب واحد وروح واحدة
احببنا بعضنا حبا عذري طاهرا
إلى اليوم ولازال يغدق بالشوق والحنين
وبعد ان وصلنا لى عمر 17
ونحن نحن إلى ايام التاسعه
واكتشفت ان الشخص الذي احببته هو من محض الخيال
وجوده يحتمل أمرين
إما انه غير متواجد على هذه الحياه
او ان المنيه قد اصابته منذ زمن
والمستحيل ان يكون موجودا على وجه الارض
بقلمي