ألمّا يكف في طللي زرود
بكاؤك دارس الدمن الهمود
ولوم الركب أن حييت ربعاً
تغيّر بعد معهده الجديد
ومن يدع المنازل لا يحيا
ولو أنهجن إنهاج البرود
(البحتري)