السلام عليكم
من هم الشبيبة الحقيقيون والذين يشرفون المجتمع والوطن ..؟؟
- الشبيبة جمع الشباب والشابات او اختصار
تقديري واحترامي
السلام عليكم
من هم الشبيبة الحقيقيون والذين يشرفون المجتمع والوطن ..؟؟
- الشبيبة جمع الشباب والشابات او اختصار
تقديري واحترامي
عزيزتي اسطورة
انا سأذهب لمنحنى اخر تماما
الي هو الاعلام التلفزيوني
بالطبع تعددت القنوات الفضائيه والافكار التي تنادى في تلك الفضائيات
ومن المعروف ان له تأثير كبير في عقول البشر وخصوصا الشباب
اين تري قناة عمان من ذلك؟
وايضا ما هي الافكار التي تزعجك عندما تري ان القنوات الفضائيه تشجع وتنادي لها؟؟؟!
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
مرحبا احساس
اصبح الامر مفتوحا امام المؤسسات الحكومية والتجارية وحتى الأشخاص لإنشاء القنوات الفضائية وبث ما تشاء من البرامج التي تخدم أهدافها ودون رقابة عليها، وأصبح مفتوحاً لجميع للمشاهدين في استقبال تلك القنوات وما تبثه من برامج.
ومن المعروف ان هذه القنوات الفضائية تبث برامج تخالف تعاليم ديننا الإسلامي وتراثنا الثقافي وعاداتنا العربية الأصيلة، ولها آثارها السلبية الخطيرة - العقدية والفكرية والأخلاقية والوطنية والأمنية والصحية - علينا وعلى فلذات أكبادنا في هذه البلاد الغالية.
ولكن على ولي الامر ان لا يترك الأمر على ما هو عليه فيجب ان تكون هناك رقابه على هذه القنوات واختيار الافضل والأحسن
بالنسبة لقناة عمان ربما تكون من افضل مجموعة قنوات تبث ما هو مفيد للمشاهد مع انها لا تخلو من بعض السلبيات.
القنوات بحد ذاتها ازعاجا فقليل ما تشاهدي ما يرضيك
الا من بعض القنوات والتي رحمنا الله بها كقنوات القرآن الكريم
وبصراحة التلفاز في البيت من آخر الاهتمامات الا لدى الشباب والذين يتابعون القنوات الرياضية
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
القنوات الاذاعية سلبياتها اقل بكثير من القنوات الفضائية (التلفاز)
وبصراحة اذاعات منوعة ومشوقة تجذب انتباه السامع لها وفيها تنوع بالبرامج الثقافية المسموعة
وخصوصا بالنسبة لنا اذاعة الشباب واذاعة القرآن الكريم من الاذاعات المحببة لي
ع الاقل نسمع م نشوف بلاووووووووووي
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
الشباب الحقيقيون والذين يشرفون المجتمع :
هم الفئة التي يشرّف بها المجتمع وكل من يتعامل معهم ، شباب يعرف دوره ومسئولياته ، دائماً يبحث عن ذاته محاولاً تفجير طاقاته العلمية ليضع بصمة في طريق مستقبل منير ، يواجهه الصعوبات ليكتشف فيها اليسر ، يبحث عن المعلوم يرى منه المجهول ، ينادي في محرابه بأن ليس هناك شيء مستحيل أمام العمل والطموح ، مؤمن بالله وواثق في قدراته التي وهبه الله إياها ، نغوص في أبحار هذه الفئة لنتعلم منها كيف نطمح وكيف نتعلم وكيف نبني مستقبلنا .
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها