بالنسبة لتعقيبك الآخر استاذي العزيز تبريد فيما يخص ( رمي اللوم) بحجم سياسة الولايات المتحدة الأمريكية إلا أنها تلقت ضربة قويه في عقر دارها في حادثة لاينساها التاريخ وهي الحادي عشر من سبتمبر, لهذه اللحظة لم يفند من هو الفاعل فجميع التحقيقات تحك وتدار والفاعل يكاد من نفس البلد ( إنها السياسة القبيحة )
تقديري