إشتقت إليك فالقد طالت ساعات الإنتظار ألم تمل من الوحدة بعد؟ لايهمني ماهو شعورك الأن فشعوري لقد طاغى لااستطيع ان امنعه فهو كالضوء يبحث عن ثغرة لكي يعبر منها
قال تعالى :{ وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ بِمَا يَقُولُونَ(97) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُن مِّنَ السَّاجِدِينَ(98) وَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّى يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ(99) } صدق الله العظيم