يْحِـن خفّــاقـــي لا شفــــت البواخــــر
تعدّت الشاطي وغـــابت في الأمواج
تبحث على لؤلؤ طبيـــــعي وْفــاخــــر
يزهي نحَر من هو يحـــب التغنّـــاج
والعود الازرق لا احتـرق في المباخـر
ما يشبه الاّ ريحــــه العَـــذب لا فـاج
واليوم ينظـــــر لي بْمنظــور ساخــــر
كنّه يريــــد يْسبّـــــب لْقبي احــــراج