يطلب ثـغـرك قُــبـلـة
وله عندي مـلايــيـن القُــبـلات !!
![]()
قمري وجهك !!
دعيني أتوضأ بالضـــوء وأصــلـي في محــراب جمالك !!
![]()
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
يطلب ثـغـرك قُــبـلـة
وله عندي مـلايــيـن القُــبـلات !!
![]()
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
وحين كان بيننا للقاء _
ارعبني أن أقف بين يديك _
أن أراقب نظراتك _
أن اعترف _
أن ابوح _
اقترفت ذنبا بهروبي _
اعترف بأنني السبب _
وأنني اسهبت في ذالك _
ولكن!!
قل معي _
ذالك فقط _
وللمرة الاخيره _
قلها فقط _
أبشع حالات جنوني أن اعشقك بجنون _
انت يا مزاجي المراس _
دلل انثاكـ _
جاءتني ..
في يدها اليمنى تحمل دفتر
قالت واثقة النبرة :
هاأنذي !!
وجـه خمري
وعينان نجلاوان بلون الفســتق
و شعر ممتد كالأنهر
مع قـد ممشوق كنخيل بلادك
وفـم كرزي أحمر
لا أشهى منه ولا أنظـر !!
أكتب لي أرجوك كلاما حلوا
بعض كلام كربيع حروفك بالأسطر !!
أربكني مطلبها الغالي
ورحــت أفـكر
أبحث عن كلمات تبهر
فـفي لحظات ..
كل كلام حلو راح . تبخر !!
ألـزمت الصمت
وعبر النور الساطع منها
قرات قصيدة
كانت مكتوبة بخط الله
وأنا أقرأ ما كتب الرب وما صـــوَّر
كانت أنثى من شِعرٍ تجلس قربي
وجهٌ من نور مسفر !!
وأنا عيناي مسافرتان ونبضي
سفرا يأخذني صعودا
من أسفل مخمل قدميها
وحتى أعلى شلالات ضفائرها الســود
وأنا أقرأها شعراً مـرئـيـاًّ
وبعيني ســؤالٌ طفلٌ :
يا سيدتي
ما حاجتك إلى الكلمات ؟؟!!
وأنت بهذا الحسن الطاغي
أجمل ما نقرأ من شــعـر !!
وأجمل ما نبصــر !!
شــعـر : ســـعـيد مصـبح الـغـافـري
![]()
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »
غربة تجتاح روحي ..
ترى هل فعلا تغيرت؟؟
مريم
يافرحة عمري وسنيني.. سألت رب الكون يحفظك لي
♡♡
كُلُ مَساءاتِي فقَط أَحتسِي من حُبِك فِنجان عشقك
أخفِف بِهِ لَهيب الشوق والحنِين كُلما تلَهف قلبي لِقربك..::
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »
عِشق**................
»كمن أغلقت كل الأبواب لترتاح ، وبقيت الريح تهب عليها من ثقب قلبها »
و تبقى أنت سعادتي ..
و لمسة يداكـ دواء لجروحي ~
.
.
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !