لو طحت من عيني ! أنا أقول ( لو ) طحت
تنزل بقلبي والخساره لعيني
الأماكن تتسع كلما غادرها أحد إلا القلب فأنه يضيق ,,
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
لو طحت من عيني ! أنا أقول ( لو ) طحت
تنزل بقلبي والخساره لعيني
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
مآ هآنتُ ايآمگ ولآ هِنتُ ، لآ هِنتُ . .
للح'ـَينْ احسّگ فـِـيْۓِ ضلوعيَ ٍامآنھُ
ايٍّ و اللّھ انگ فِيّ عُيونِي مِثل مٌــِטْتُ . .
وَ قدرگ علىّ خُبرگ ، مگآنھُ مگآنھُ.
♡
غلطان من قال البشر ما بهم فرق
احدن دوا للـ قلب ،،، واحدن يعلّه
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
الأرق :
مآهو إللي قلّب احزآن .. الوَرق !
الأرق .. يعني غرَق
يعني تعب !
يعني ثورَه .. أو غضب ,. يعني جمآهير ( إحتياج)
تطرد النوم بـ شغب !
♡
من رغيف الصبر ماباقي فتات
ياحــقول البــال مــاباقي صــبر
الزروع من الهوى صارت شتات
والحصاد الي كسرها ماجبر
♡
المواصل شمس والصده مغيب
والسهر في غيبتك هم وشقى !
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
مسَتوعبُ وشَ [ آنتَ ] . . ؟
آنتَ :~ معنى تَضحُيآتي ) -
آقَربُ من ” آنَفآسَي ” لذآتُي . .
خُلك هنَآ
آي آيسر آلصَدر وضُلوعي
تَحرسك !
كذا احسك ؛- وين مآ آرحل » معاي . .
ومن وين مآ آتنَفسُ آنَآ :
[آتنفسك
♡
كان حلمي
في مهب الريح ريشه
يا اماني
هو بقي غيرك اماني
وش يعزي
هالسجين الا الدريشه
وش يبعثر
هالعمر غير الثواني
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }