مع ( أكاد أحبك ) هناك يقين يقبع في أعمق أعماق الشعور يقول : ( أحبك )
مع ( أكاد أحبك ) هناك يقين يقبع في أعمق أعماق الشعور يقول : ( أحبك )
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
وحياة عينك هذه الخضراء
بالشام قلبي عاشقا أسماء !!
سعيد
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
كلما دوزنت, عودك
وعزفت الوجد في أنقی لحونك
خلت ذي الأوتار أوتار فؤادي
فأديمي العزف يا ليل سهادي
واطربي الروح فما أحلی غناك
قد تلاقينا جنونا
آهي ما أشهی جنونك !!
فاغمريني
أنا أحيا لحظة النشوة في ظل وجودك
لست أخشی الليل إن يرحل عني
ليل عيناك حسبي وحسبي منك عودك
سعيد
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
شعري من النار
ومن ذي النار
تستدفي اغتراباتي
سعيد
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
تلوحين برقا بعيد المدی
فهل أنت أنت بذاك اللظی ؟!
دعيني وحرفك يا غايتي
فقبلك ما كنت إلا سدی
سعيد
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
مذ صارتا
عيناك يا حبيبتي وطن
من يومها
لازمني الحنين للوطن
أبوس كل هذا العمق فيهما
وفيهما أجن
سعيد
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
﴿نورهم يسعى بين أيديهم و بأيمانهم﴾
تعبك اليوم وكدحك وعملك هو نورك غدًا سعى بين يديك كرامةٌ لك، قريبٌ منك، خاصٌ بك، على قدر عملك يزيد نورك.
صارت بيادر الجمال بعدهم أرض من يباب وخراب ..
رحلوا عصافيرا من الهلع الشريد خلف الأعالي من البحار ..
من أين قل لي يا صديق الآه مسقانا المعتق
والكروم والعناقيد الكريمة من يباس ؟؟
سعيد
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
شاخت يا سيدتي تلك الساقية العتيقة منذ شاخت نساء القرية . بالأمس كان النهر هنا يجري وفيه تعيش الأسماك ويسبح الأطفال وتنقنق عند ضفافه الضفادع ويجري حديث الجارات وأخبار الحارة وهن يردن الماء في الجرار وبالقرب ثمة أقمار وصبايا يضحكن من قصص الحب السرية المروية بلغة خاصة
كان زمانا من أمس يا ليت يعود
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح