مساء يقطنه السكون ........تتسابق الامنيات مغلفة بالوان الزهر تزف لكم أجمل التهاني
بمقدم خير الشهور .....مسائكم خيرات
مساء يقطنه السكون ........تتسابق الامنيات مغلفة بالوان الزهر تزف لكم أجمل التهاني
بمقدم خير الشهور .....مسائكم خيرات
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
مبارك عليكم شهر رمضان💕
تتوالى الايام مسرعة لتعيد لنا اياما يقطنها الحنين وتحفها السكينة مباركة بكل زخات النور فيها
فيا الله قدرنا على نيل الثواب والاجر واغتنام اياما نادرة
كل عام ونفحات طمانينة تكتنف النفوس وفرحة تلامس الارواح
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
احبته بحق
ولكنها لم تهبه ودها بصدق
حقيقة تجاهلتها انها تخشى ان تحب بعمق
شكت معاناتها وكل الاه
ولم استطع سوى ان دعيت لها الله
ها قد عانقت أرواحنا نسمات ...
رمضانية رائعة ...
حين تذهب فترة العصر الى السوق ... حتماً ستشعر بذلك ...
ما أجمل الأكلات الشعبية بطريقة عرضها البسيطة ..
نساء كبار يبيعن الخبز ( الرقاق + اللولاه + الدنقو ) ...
أجواء عامرة بالاحاسيس ...
رمضان كريم
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
ما زلت أتنفسك وما زلت أحتاجك
وما زال حّسك معي يالقاطع الناسي
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
بتمنى من كل عضوة بالفيس بوك وتويتر وبقية مواقع ومنتديات التواصل الاجتماعي ان تراعي مشاعر أسر الشهداء والناس الفقراء الغلابة والجوعى والمشردين ولا تقعد كل شوية والثانية تتحفنا بصور اكلاتها وشو طابخة وعاملة اليوم لافطار رمضان مع كلمة وقحة جدا : تفضلوا .. صنع يديا وحياة عنيا
يا نساء يا ربات البيوت من شان الله بلاش تجريح ولو بدون قصد لمشاعر أسر مطحونة بالفقر والحروب والماسي وهي في أمس الحاجة لمن يطبطب على قلوبها ويخفف من متاعبها وهمومها ولو بكلمة حلوة مش بصورة تتفاخر بالاكلات الفخمة اللي بتعدها .. من شان الله راعوا مشاعر خلق الله
وكل سنة واهل كل شهيد وغائب بالف خير وأمان
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مبارك عليكم الشهر الفضيل وتقبل الله صيامكم وطاعاتكم
أستاذي القدير /سعيد الغافري
وكأنك تتحدث عني بما خطته أناملك وصدح به قلبك هنا في هذا المنبر أصبح التباهي هو الشيء الذي تتفاخر به النساء من صنع يدي وحياة عنيه وكأن هذا الشهر لم يفرضه الله إلا للطبخ والتباهي بالمأكولات أمام الملأ متناسين أن هناك أسرى جائعة لا يجدون قوت يومهم ونحن من كثرة الأكل نرمية في القمامة وهم وغيرهم من الفقراء في أمس الحاجة له ...
استوقفني اليوم الصباح مقال قرأته وتمنيت أن أكون أنا الكاتبة له ..
صور أخرى نراها في البروفايل وفي المستغرام وتوتير والفيس أشخاص في العمرة وهم يتباهون أنهم في العمرة يصورون أنفسهم في تلك الزحمة أين تجد الوقت الكافي للتصوير وأنت تناجي ربك في تلك اللحظات فكيف بقلوبنا ونحن أمام الله نشكي له ونبكي أمامه ونحن في ذلك المكان ونتسابق للتصوير وكأن العمرة وغيرها من أعمال الخير لم تعد لوجه لله تعالى بل أصبحت رياء..
كذلك من يقوم بعمل خيري ويتباهى بذلك العمل الذي قام به وكأنه ينتظر المدح والثناء من بني البشر فما السر الذي خبأنه بيننا وبين الله تعالى طالما أصبح مفضوح بين عامة البشر...
ياأخواني وياأخواتي
دع هناك أسرار وخفايا بينك وبين ربك لا يعلمها إلا هو
حتى أسأل نفسي هل الصدقات لا تكون إلا في رمضان ترسل لنا أرقام حسابات للتبرع للفقراء وسوريا والعراق فهل هذه التبرعات لا تكون إلا في رمضان..نعم يتضاعف الأجر في رمضان وهذا نعلم به ولكن لما لا نهب مافي أيدينا لرمضان وغير رمضان لماذا يقتصر على رمضان فقط وقبل التبرع للارقام المرسلة علينا النظر حولنا فهناك من حولنا أسر في غاية الفقر والحاجة وهناك أقرباء لنا منعهم التعفف عن السؤال ولكن نحن أعلم بهم فهل لنا أن تكون صدقاتنا لهم ...
شكرا لك أستاذي الفاضل
هي عبارة عن همسة كانت بيني وبين نفسي في احيان كثيرة ووجدت حروفك فعذرا منك لمشاركتك تعليقي المتواضع.
احترامي لك..
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
*شوفوني اعتمرت*
بقلم د.أميرة الزهراني
يبدو أن المسألة تجاوزت حد المباهاة بالسفر والمطاعم والاستراحات وجَمعة الأحبة والموائد... إلى شأن آخر خطير.. أخطر مما نتخيل بكثير؛ شأن العبادات وفساد الإخلاص!!
ماذا يعني أن يرسل عضو في قروب الواتس برسالة على النحو التالي: «أبشركم انتهيت من الختمة الثالثة ولله الحمد». ... ويبعث ثالث بصورة له وهو منهمكٌ في توزيع الماء على عاملي النظافة في حر القيظ!! ورابع يضع بروفايل صورته واقفاً في الروضة الخضراء رافعاً كفيه مبتهلاً!! وخامس يأتي بصورة بئر الماء الذي تكفل بقيمة حفره كوقف خيري لوالده في إحدى الأقليات الفقيرة مصحوبة بعبارة «يا رب تقبل مني»!!!! وسادس يكتب لأعضاء القروب في هجيع الليل «يا الله!! ركعتين أديتها قبل قليل تساوي عندي الدنيا وما فيها»!! وسابعة تصور مكان المصلّى الذي أعدته للصلاة وللقيام في رمضان وتبعثه لقروب الأهل والزميلات!!
هل تأملتَ حال المعتمرين والحجاج اليوم!! إنك بالكاد تستطيع الطواف أو الاستمرار في السعي!! تصطدم كثيراً بالمنهمكين بالتصوير في أوضاع مختلفة محذرين من المرور حتى لا تحيل بينهم وبين من يلتقط لهم الصورة فتفسد عليهم المشهد الروحاني المتقن!!.. وآخرون مغرمون بالسيلفي وهم يقبِّلون الحجر، ويطوفون ويهرولون.. ويشربون زمزم.. ويقفون عند مقام إبراهيم!! في قدرة تمثيلية مبدعة على تجسيد دور الخاشع المنهمك في الطاعة!!!
يكذب على نفسه، قبل الناس، من يدَّعي بأنه إنما فعل ذلك من أجل تشجيع الآخرين لفعل الخير والصلاح!! الناس هنا، بالذات، لا تجهل طريق الخير ولا مسالك الصلاح!! الله وحده أعلم بالنيات.. وأعلم بالأعمال الخالصة المقصودة لوجهه الكريم وحده لا شريك له. تجري في الخفاء الشديد من عباده المتيقن لا يعلمها إلا هو، لأنها له عز وجل وحده، وليس لكي يقال إن فلاناً تقي، أو ورع، أو بار بوالديه أو يقوم الليل..!!
ماذا بقي لنا في الحياة إن ضاعت منّا علاقتنا بربنا ودخلها بتسلل خفي «الرياء» الذي تعاظم وتوقد واشتعل على نحو مخيف ومريع بفعل الجوالات الذكية وقنوات التواصل الاجتماعي!! فأفسد طاعاتنا وصلاتنا وصدقاتنا وحقق الله لنا ما نوينا فامتدحنا الناس!!!
«الرياء» الذي ما تخيلنا أبداً قدرته الرهيبة على إفساد العبادات، ومهارته في تلويث نية الطاعة لله بالمباهاة. تأمل الصورة المتناهية الدقة في براعة وصف تسلله في دهاء إلى قلوب الناس: «أخفى من دبيب نملة سوداء على صخرة سوداء في ليلة ظلماء »!!! لذلك حذّر منه الرسول صلى الله عليه وسلم وكان أشد ما يخشاه على أمته: «إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ» قَالُوا: وَمَا الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «الرِّيَاءُ، يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِذَا جُزِيَ النَّاسُ بِأَعْمَالِهِمْ، اذْهَبُوا إِلَى الَّذِينَ كُنْتُمْ تُرَاءُونَ فِي الدُّنْيَا فَانْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ عِنْدَهُمْ جَزَاءً».
*مقال رااائع اعجبني فأرسلته للفائدة*
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902