لستُ وحدي بآلالامي !
الضجيج الذي أشعر به
أنت يالله تعلمه
واثقة بأن في إبتلائك حكمة
وأنك لا تتركنا نتألم عبثاً
❤
بضع تمتمات ....وبضع مفردات نسطرها ونأمل ان تزيل غبارا كدر المشاعر
لعل الحروف تسعفني وتنسكب كمطر يغدق في قلبي السكون
....حُرت اين انا ...هل في زمن تدافعت فيه الفتن واصبحت القيم تداس
وهل تقراء ذات تقوقعت في مكانها ..تخشى التقدم كي لا تشوه الصور... كي لا تدوس على الورد
حذرة اي حذر ..ومع ذالك لم تنجوا ...من ترهات البشر ....ولا نعلم أين يكمن السلام
اهو في ذات الانسان ينبع من نفسه فلا يهتم لاصوات تحبطه او هو في الانزواء بعيدا في عالم مختلف
خوفا من تلويث ذاته بالضنون
وسؤالي متى ندرك السلام !
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
لستُ وحدي بآلالامي !
الضجيج الذي أشعر به
أنت يالله تعلمه
واثقة بأن في إبتلائك حكمة
وأنك لا تتركنا نتألم عبثاً
❤
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤
في خضم هذه الحياة تموج بالتناقضات والقاعدة مهتزة البنيان ،
ما عاد هنالك مستحيل فجل الأمور تدور في فلك الممكن ،
ذاك تبدل الحال واستقراره على حال من المحال !
فمهما أغلظ الإنسان من الأَيمان المُغلّظة
ينكثها مع أول اهتزازة تحدثها تسارع الأيام ،
وفي رأس العقل ينطق المنطق
كيف يكون العهد على أمر يخرج من سلطان اليد والقدرة ؟!
ذاك " الفقد " هو حكم نافذ :
قد يكون :
ظالم
مؤلم
جائر
" هذا في حال الاختيار " .
فقد جاء من شخص حاقد مجافٍ !
وقد يكون :
طارئ
حادث
وهذا معذور فاعله فهو :" يندرج
في سلك التسيير حيث لا يكون لصاحبه الخيار والتخيير " .
وفي كلا الأمرين والحالين مع تباين أحوالهما
" يبقى القدر هو الغالب " .
وما علينا حيال ذلك غير:
" الصبر ، ومنه قلوبنا نستجلب المواهب " .
وكما نطق به حرفك سيدتي بقولك :
" فكيف لشخص أن يمتلك شخص
وهو في الأصل لا يملكُ نفسه "!؟؟
فهذا وبهذا السر الذي به وباليقين بأمره وحقيقته
"نضمد الجراح ، وتواسي الأحزان " .
فالحقيقة تقول :
أننا لا نملك تحصين أنفسنا من تسور ما يحزننا ،
فذاك خارج نطاق القدرة مهما كانت هناك من قوة وارادة !
ولا نملك كذلك منع الناس ومن نحب من هجرنا
والبعد عنا أكان بالانفصال أو بالوفاة .
تلك الآمال والأمنيات نسوقها سوقاً
لتكون لنا مواساة وعزاء وبها ندافع التوجسات
من غارات التقلبات !
" ومن يضمن بقاء من حكم عليه القدر بالرحيل والفناء " ؟!
لهذا كان لزاما للفكاك والخلاص من دوامة الفقد وبكاء الحبيب ،
أن نهتم بما في اليسار – القلب - الذي ينبض بالحنين ويعتصر الألم الشديد ،
ليكون الإيمان مهيمن عليه وبذاك يكون التسليم ،
فمن استقر في قلبه الإيمان عاش خالي البال يتنفس الراحة ،
لأنه جعل من التسليم طوق نجاة يجنبه الآهات والأنين .
من تلكم القصة التي سقتموها لنا :
قد يكون ما قام به ذاك الفاقد هي ردة فعل
يحاول به امتصاص ما قد يقع لمن هم ماضون في تلكم الطريق
التي هي سنة من سنن الحياة ففي الحياة حلو ومر ،
ومع هذا يبقى المصاب في القلب سهم الفقد يتجرعه لا يكاد يُسيغه
ويأتي يناغي ذكرياته ليستعر نارا يرجو إخمادها
ولا يخمدها غير :
" التحلي بالصبر " ......
الفضل10
دمتم بخير ....
أفتقدك ايها الساكن في قلبي ..لا يبرح أو يخفت ذكرك
فصرت اراك في كل شيء جميل تقاسمني تفاصيل الحياة رغم ابتعاد الاجساد
تتوق للقيا ,,,,يبدد فضول البشر لرؤية ما وراء السحب
ننظر للبعيد فنرى الافق متلبدا بغيوم تجعل الرؤية مبهمة ...وما زلنا نسترق النظر
لعلنا نخفي ذاك الشغف ....ببرائة الطفولة أقبلت اساير الطيور واقطف من الورود اجمل الباقات
لك وحدك ...وما زلنا نرسم الحلم فوق هامات السحب ,,,,,
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
هنيئاً لمن وجد من يسلك به سبل الرشاد ، ويمضي به نحو النجاح والنجاة ، فكم من مكلوم يصيح الهلاك وعنه الكل في سبات ، يراهن على لطف يساق به ينال الثبات ، ويمسح عنه دمع المآق ، من بحر الأحزان يتشكل الإنسان ، إما مهشم البنيان ، وإما أن يكون عظيم الشآن ، معاول الزمان تدك عزائم الإنسان ، وبريق الأمل يعقبه حثيث العمل به تضمد الجراح ويعيش القلب في انشراح .
الفضل10
رغم كل شيء ما زلت طفلا تحمل في داخلك عفوية ....رغم انقضاء السنين
تتشبت بتلك اللعبة ....تجسد غيرة مما عند غيرك وتشبث لحضن امك
وفضول لمعرفة ما وراء الابواب ....
لم تدرك ان هناك جدران تقف بعدها الخصوصية
بضع مواقف حياة
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
الظروف السيئة تعرّفنا بأنفسنا أكثر
وتفتح لنا باباً واسعاً للمراقبة والمتابعه !
فلكـ الحمد ياربي على كل بلاء ولك الشكر ❤
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤
رمضان كلي شوق للقاگ !
رمضان إني أرجو من الله هداية
يهديني لأفوز بجنانه والغفرانَ ..
رمضان لاترحل وقلبي غافلاً
طهّرني من ذنوبي ووسوسة الشيطان
رباه إني أتيتك منكسرة
فارحمني وأعني حتى أفوز برضاك
خربشة قلم مشتاق لأجواء رمضان
رباه بلغني وأحبتي الشهر الفضيل
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤
مشاعر منسية أراها تعاود الظهور
ذكريات أخشى أن تنسيني جمال الحاضر
ليت باستطاعتي حذف كل ذكرى تزعجني
لترحل للأبد دون ترك أي اثر
دون القدرة لإسترجاعها
دون الألم الذي تصحبه معها
أرواح تتجاذب !
فنسرح بخيالنا إليهم
بدون لقاء !
ويبادلونا الأحاسيس
ولكننا لاندري هل كتب الله لنا اللقاء !
وهل ستجتمع تلك الأرواح يوماً !
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤