يبيتُ السؤال حذوَ بحيرة الدّمع ليصحوَ على وسائدِ الوهم ,و تستمرّين أنتِ ساخرةً .. يا حياة !!
يبيتُ السؤال حذوَ بحيرة الدّمع ليصحوَ على وسائدِ الوهم ,و تستمرّين أنتِ ساخرةً .. يا حياة !!
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
رساله
علَى قآرعةِ الذآكرة أجِدهم ..
أفتّشُ عنهم بينَ الأزقّة , فلا أبصِرُ لنورِهم وَهجاً ,
وَ لا لابتِسآمتِهم رسماً
رحلوا .. وَ بقينا نجتثّ الذكرَى ..
نرتّقُ مآ أبلاهُ الحنينُ إليهم .. في محاولةٍ لدرءِ أنفسِنا
من التّيه فِي أبديّة الذآكرة !!
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
و لا يبقى من مخاضاتِ الرّوح
إلّا الورَق
فنجانٌ ..
و الفنجانُ يؤنِسني
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
الألم ,
هو ذاكَ العجوز الذي يحضنُنا بشدّة فنغوص في شيخوخته ..
و الخيبة ,
هي تلكَ الصّاعقة التي تنزل بنا مباغِتةً
لتبعثرَ فينا الحروف
و يحلّ الصّمت العقيم
و في تفاصيلِ الخيبة والألم
نغرقُ في حديثٍ لم يبدأ
و لا ينتهِي ..
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
ياليت مثلك بالخلايق ملايين .....
لكن حلاة الشئ ندره وجوده؟!
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
ليتَ الحرب تفهمُ أنّ جمالَكُم السّوريّ
غيرُ صالحٍ للأذى
غير صالح للغربه
غيرُ صالحٍ لِـ الموتْ
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
قد تبني بنا أحلام ، تلك الأحلام الباقية ، المعكوفة إلى الخلف
والتي تطهرُ نفسهآ ، بذلك الزهدِ الصوفي خوفاً منها أنّ تُمزقنا أكثر
قد تقايض العُمر بنا ، برتابة شيخوختهآ
والتي توهمنآ أحياناً بأنها لا تزال قيودَ فرح .
في دمعةٍ صغيرة ، لآ يستطيعُ دفترٌ مُسطّر من أجل تدوينة :
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
مآ عآدَ يحوينِي سكُوتي و البُكآء
أنا لستُ مجبولـاً على الخذلـانِ
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
ضوابط المشاركة
