صبح بزخات ونسمات عذبه
تعيد تفاصيل وحكايات شتوية
وما اجمل ..دفئ اهل ولمة احباب
صباح ومساء رائع
صبح بزخات ونسمات عذبه
تعيد تفاصيل وحكايات شتوية
وما اجمل ..دفئ اهل ولمة احباب
صباح ومساء رائع
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وفي شوارع حلب لممت ذكرياتي البهيجة وبكيت مبتسمة!
شكـراً جميعاً
سامحك الله يا سوزان ..
بهدلت الشاعر والإنسان
وأضعت قلوبا ودروبا
وسؤالا يبحث عن عنوان
سعيد
صديقي خلي بالك دايما من سوزان جات سليمة هذي المرة ههههههه والحمد لله إنكم رجعتوا لبعض ههههههه
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
أين نمضي? إنه يعدو إلينا
راكضًا عبْرَ حقول القمْح لا يَلْوي خطاهُ
باسطًا, في لمعة الفجر, ذراعَيْهِ إلينا
طافرًا, كالريحِ, نشوانَ يداهُ
سوف تلقانا وتَطْوي رُعْبَنا أنَّى مَشَيْنا
**
إنه يعدو ويعدو
وهو يجتازُ بلا صوتٍ قُرَانا
ماؤه البنيّ يجتاحُ ولا يَلْويه سَدّ
إنه يتبعُنا لهفانَ أن يَطْوي صبانا
في ذراعَيْهِ ويَسْقينا الحنانا
**
لم يَزَلْ يتبعُنا مُبْتسمًا بسمةَ حبِّ
قدماهُ الرّطبتانِ
تركتْ آثارَها الحمراءَ في كلّ مكانِ
إنه قد عاث في شرقٍ وغربِ
في حنانِ
**
أين نعدو وهو قد لفّ يدَيهِ
حولَ أكتافِ المدينهْ?
إنه يعمَلُ في بطءٍ وحَزْمٍ وسكينهْ
ساكبًا من شفَتَيْهِ
قُبَلاً طينيّةً غطّتْ مراعيْنا الحزينهْ
**
ذلكَ العاشقُ, إنَّا قد عرفناهُ قديما
إنه لا ينتهي من زحفِهِ نحو رُبانا
وله نحنُ بنَيْنا, وله شِدْنا قُرَانا
إنه زائرُنا المألوفُ ما زالَ كريما
كلَّ عامٍ ينزلُ الوادي ويأتي للِقانا
من مفضلآتي/ نازك الملائكة
شكـراً جميعاً
لعينيك.. نبضي استكان..
لشفة تضم الروح.. زان القلب زان..
لحضن دافئ برأ الجروح.. مضغ التعاسة خبر كان..
للقاااء فضح الجنون.. اقشعرت الأنفاس.. والوجد بان..!!
شكـراً جميعاً
كل احتلال غاصب أكرهه
إلا احتلال عيونها أهواه
عين الفتى إن لم ترى بفؤادها
ما أدركت من ذا الهوى معناه
سعيد
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
كم من دمع يتساقط من أعيننا فلا نجد من يفهمه أو يمسحه سوانا
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
ترحل الأشياء وتنمو على ظلال الذكريات المُلتصقة في صدر المكان
وليتها تبخس غيابنا كما تبخس حق الحضور .. !
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
إلى أخي الحبيب//
كل عآم وأنت أخي الأعز.. كل عآم تكبر .. وتكبر محبتنآ لبعضنا.. رسمت بأيامي لوحات السعادة.. وأحلت أحزاني أفراحآ سرمدية.. واليوم أرد لك ولو ذرة من معروفك أيها الحبيب! أحبك جداً أخي
يحفظك ربي
يوم ميلآدك ذا هو يوم ميلاد سعادتي لو تعلم!
شكـراً جميعاً