جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
-
علموهه ؟ أني من ألضيقه ، بكيت
وأن وقتي ، لخبطه كثرر ، السهرر !
والله أنه كل ؟ ما يطري ، دعيت
أتذكر .. ضحكته ' و أبكي ، قهرر
آلشيخه الفلآنيه
خاطر
فيس مصدوم
منوره الشيخه
بانت خفايا ناس كانو عزيزين
جابت لنا الايام .. ماكان فيهم
ماني معاتبهم ، عتاب المحبيّن
الله يسامحهم ، ويـستر عليهم
وآآآآآه ....
ياتنهيدة ٍ : بين المحاني ....
تلّها من يدها " كف الحنين " !
للسنين اللي بها كل الأماني ....
هي أماني من تعب كل السنين !
-
يا وصوف الزين ... يا ريم الفلا
لا جتك من بعض المقرد اساله '
من يشبهك ؟؟ لا والله قله للخلا
كل شيٍ فيك ... ربي ... كمله
نورش عزيزتي .. ههههه
-
قالو تغزل و اوصف الوجه البتول
قلت : هذه وصفها ، وصف العمر '
سمحةْ ملامح والعيون فيها ذبول
يعني قمر / يعني قمر/ يعني قمر
واين الملوك اللي لهم خيل واركاب
ناخت لهم غبر الليالي جملها
واهل التكاثر والتفاخر بالانساب
دارت رحى الدنيا عليهم عجلها
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
أيامنا والليالي كم انعاتبها
شبنا وشابت وعفنا بعض الاحوالي
تاعد مواعيدٍ والجاهل مكذبها
واللي عرف حدها من همها سالي
جهلت عيون الناس ما فى داخلى
فوجدت ربى بالفؤاد بصيرا
ياأيها الحزن المسافر فى دمى
دعنى فقلبى لن يكون اسيرا
ربى معى فمن الذى اخشى إذن
ما دام ربى يحسن التدبيرا
{ من عجائب الأنسان انه يغضب من سماع النصيحه ... وينصت لسماع الفضيحه }
عاشر كريم يحفظ السد ويصونه
مواقفه في نهار الضيق تنشافي
اليا بدالك لزوم ينثني دونه
في موقفه مايدور عندك أهدافي