فقدنا القناعة وعشقنا الإمتلاك، تزعمنا الحضور أو تعذرنا بالغياب
فإما قبول الكل أو نعرض عن الجزء
وإما السير في طريق نعرف نهايته، أو نرفض المسير
أهملنا المنتصف
فإما كمالاً أو لا لإشباه الاحتمال
عشقنا أن نكون ورفضنا قد لا نكون
حتى هلكنا تماماً وفقدنا متعة الحياة.