لا تقولي : ذلك الشعر كلام
كل ما فيه رنين النغمات
إنه قلبي وروحي ودمي
مست النار فصارت كلمات
لا تقولي : ذلك الشعر كلام
كل ما فيه رنين النغمات
إنه قلبي وروحي ودمي
مست النار فصارت كلمات
الكتابة الروائية طريق وعرة ، وحيدة ، ومليئة بالشك الذاتي .
كل خطوة يخطوها الكاتب داخل مشروعه الروائى تزيده ارتيابا تجاه ما يفعله . كل سطر. كل جملة . كل كلمة ؛ تسبب لكاتبها اعراضا جانبية من القلق ؛ إذ كيف يمكنك الكتابة بثقة والرواية عالم يتسم بكل هذا الحجم تصعب السيطرة عليه ؟
الرواية في أكثرها يكتبها الكدح لا الإلهام .
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
تغازلني القصة. تغريني إليها بنفس سعار الأحرف حين تتمرغ رغبتها على مفرش فكرة
منذ تصاحبت مع القصة والقصيدةتتذمر من هذه الضرةالجديدة التي اقتحمت حياتها وأنا أحاول أعدل بين الإثنتين .
سعيد
هناك بصيص يشع نورا من بعيد يجبرنا على الاطمئنان والعيش بسلام
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
غربتي ماهي عن اوطاني بعيد
غربتي بُعدك ولقياك .. الوطن
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
ما أجمل السكون في آخر لحظات الليل ....
الا ان الرياح بدأت بنشاطها .... أظنها تؤذن بقدوم أمر ما ....
هكذا هي الليالي .... لا يخلو صفوها من صخب الطبيعة ...
توالت الأزمنه ....
والليالي في تتابع ... ومضي
ف مهلا يا ليل .... سترك عشقا اصاب الوهن فأسقمه
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
أهلا بأستاذتي ترانيم ....
من الطبيعي أستاذتي تأثرنا بحالات تحيط بنا .....
فالقلم يجري ويرشده الفكر .... دون بوصله لتحديد الاتجاه ....
فقط نسبح في حبر ليس له نقطة نهاية .....
نهيم هنا وهناك ....
ومن يرانا ... يحسبنا احد طقوس الموسم ....
تلك شواهد .... ولا عذر لي
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة