تُثقل أنفاسي تلك الأطواق المحيطة بعنقي..
تُرديني طريحة الاختناق المطبق على زفراتي..
تُثقل أنفاسي تلك الأطواق المحيطة بعنقي..
تُرديني طريحة الاختناق المطبق على زفراتي..
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
و
يجول الألم في ضلوعي
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
ويطوف اليوم بي
خالية من كُل شيء
إلا من ألم اجتاح جسدي
تصبحون على عافية
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
تصبحين على سعادة وراحه بال وعافيه يالغاليه
بالرغم من أنك سيد الحب
إلا اني اقف عاجزة عن وصف ذلك العشق لك
هل هذا يعني أني لا أحبك
او لا التعبير لك
و تختصرُ ما في نفسكَ برسمِ ابتسامةٍ تعيسة على شفتيك
تحدثني عن كل ملامح الشقاء في فصولكَ الأخيرة ..
و كأن الشتاء نذرَ نفسهُ لإهلاكك ..!
سرقتُ شمسَ ربيعكَ و صيفك
سرقتُ صباحاتك
سرقتك و لا تريد الإعتراف .. أن مفتاحَ روحكَ بينَ أناملي .
لن أبتسم ، فأنا لم أنتصر !
حينما سرقتُ مفاتيحَ روحك ، سرقتَ جميعَ فصولي ..
تركتني للعدمِ .. لفضاءٍ أسودَ لم يعرفِ النور •
*طفلي حفظك الله من كل مكروه*
ولكن سأحبك رغم أنف الحب والعشق
لا أحتاج إلى ثمانيه وعشرين حرف ل انسج لك من عشقي لك رداء
ربما كان الحب الصادق هو من يمنعنا من البوح
و تختصرُ ما في نفسكَ برسمِ ابتسامةٍ تعيسة على شفتيك
تحدثني عن كل ملامح الشقاء في فصولكَ الأخيرة ..
و كأن الشتاء نذرَ نفسهُ لإهلاكك ..!
سرقتُ شمسَ ربيعكَ و صيفك
سرقتُ صباحاتك
سرقتك و لا تريد الإعتراف .. أن مفتاحَ روحكَ بينَ أناملي .
لن أبتسم ، فأنا لم أنتصر !
حينما سرقتُ مفاتيحَ روحك ، سرقتَ جميعَ فصولي ..
تركتني للعدمِ .. لفضاءٍ أسودَ لم يعرفِ النور •
*طفلي حفظك الله من كل مكروه*
و ما زلت أمـر بسنين عجاف تأكل ماقدمت من حلم
و انتظر ذلك العام الذي اغاث فيه بشيء من الفرح واعصر اليأس ..
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها