في بعض المواقف تتحدث جوارحنا قبل السنتنا ...
تزدان السماء بالغيوم كطيف يزيد المدى جمالا وسحرا ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
في بعض المواقف تتحدث جوارحنا قبل السنتنا ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وبعض الكلمات سهام ..قاتلة ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
حين نعود لسنا لاننا مجبرين على ذالك لكن ليس من عادتنا الخذلان ونفوسنا جبلت على التسامح والتغافل ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
قلوبنا كاوراق الورود لا تطيق القسوة .
..
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
عفويتنا قد تسبقنا احيانا ...لكن بعض البشر يسيؤون التفسير
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
من الخطا ان تضع قناعاتك معيار تسير بهم من هم بقربك
...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
نفتقد قلوبا لا تتبدل مهما مضى الزمن ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
…
سلاماً على من يختارون كلماتهم ، خشية ان تحرج احداً ما .
شكرا
للذين يتركون بنا اشياء سعيدة تجعلنا نبتسم حين تبدو الحياة كئيبة