كم تغيرنا الصور ..وتقطف من صفاتنا لحظة ...وتبقى الحقيقة لا تراها الا العين .
نحن لا نصنع التفاؤل فحسب، بل نصنع الإنسانية ونبني الحضارة والمجد.
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
كم تغيرنا الصور ..وتقطف من صفاتنا لحظة ...وتبقى الحقيقة لا تراها الا العين .
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
عش في حدود يومك، فلا الماضي بآلامه وأفراحه يعيد لك البسمة أو الدمعة، ولا المستقبل في جفوته أو بسمته يسعدك، فأسعد في لحظتك الآن.
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
كل من علا حتى ظن أنه بلغ برأسه السحاب، لا بدّ أن يأتي اليوم الذي يُدفن جسده تحت التراب.
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
هل تعدى معنى التعلق !..واصبح روح لا تفترق
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
عجزت الالسن ان تنطق ما في القلب ...وتغلفت يستار ارتقى بالنفوس
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
انثى احتاجك بقربي مهما كابرت ..فغيابك يبعثرني
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
كوني تلك الأنثى التي أحببتها بكل جوارحي
صبري طويل.. وغيبتك .. هدت الحيل.. يابوي
وفي القــلبِ عِــتابٌ كثيرٌ وَاشتــياق أكثَر
إلا أَنّـــهَ لـن يُـقال..
رُوح مُنكَسِرّة لا تهوى الحياة
كُلما وُجِدَ التساؤل وُجِدَ الجواب
كل شيء ينقص إذا قسمناه على اثنين، إلّا السعادة فإنها تزيد.
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...
الحياة باختصار شروق شمس وغروبها، فما أجمل أن تجعل الشروق للبسمة والعمل، والغروب للراحة والهدوء.
ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...