،
أحبُّـكَ !
حتى يذوبَ القصيد
حتى تصيح الرُّؤى: لا مزيد
أحبكَ لا حبَّ يعادل حبي
و لا نارَ مثل غرامي العنيد
أنا إن أقل فيك شعرًا فلغوٌ
فأنتَ القصيدةُ ، أنتَ النَّشيد.
،
أحبُّـكَ !
حتى يذوبَ القصيد
حتى تصيح الرُّؤى: لا مزيد
أحبكَ لا حبَّ يعادل حبي
و لا نارَ مثل غرامي العنيد
أنا إن أقل فيك شعرًا فلغوٌ
فأنتَ القصيدةُ ، أنتَ النَّشيد.
-
،
رفعتُ لله قنديلاً فاوقدهُ لي
فهل تظن يدًا فـ الارض تطُّفئـني ؟
-
ـ
توفَّني مُسلماً وألحِقنيَ بالصَّالحين يالله .
-
،
وكيف أنني ملكٌ لكَ ، بكلِّ ذاكرتي ، بكل قصائدي ، بكل ثوراتي، وزوابعي الداخليّة ؟
-
،
يا قربنَـا العَام ، ويا بعدنَـا اليوم ') .
-
،
خَذاك منيّ الغياب ورحت متهنيّ
ما قلت لي ذكرياتك وين أوديها ؟ .
-
،
ما مرّك*
البارح حكي ،
هارب منّ -
رفوفَ السُّكوت !
مخنوق صوته'
فـ البكي :
يبكي و لكن !
دون صوت ' .
-
،
ناديتهُم من زودَ الأشواق باسمِك ؛
يا كثر ماني بالهوى جايبَ العيد .
-
،
" قلبي تَعب
وصبري تعَب
ومن الهَدب
لينَ الهَدب
بحر و مَراكب من لَهب " .
-