أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
حين :
ولد " الحب " ما كان
له موعد قدوم
وإنما :
أتى من غير سابق
انذار .
ليبقى :
المُحب على هضبة الخوف
يترقب وقت الرحيل الذي
قد يغتال فرحة اللقاء .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السَعادَة :
تُحلق فوق رأس البشر
تنتظر من يغنم بها ...
ولكن :
يبقى الاستغناء هو لسان
حال بعض البشر !
لهذا :
تجدها كثيرة الهجرة والسفر!
ليخيم الهم والضجرعلى حياة
البشر !
لتكون :
هي الصورةالكالحة في
مشهد الحياة !
بعدما :
رحلت السعادة عن ديارهم
فكان من ذلك ذاك الأثر .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لا :
تُسلـم قلبك حيث لا يكُون
مرغوباً فيه ...
ولا :
تجعله محطة عبور يسلكها
العابثون ...
أحكم :
غلق باب قلبه عن الغريب كي لا تتجرع
مرارة الفقد بعدما أنخت مطايا
الحب عند بابه ...
فالحب :
دقيق في ذرات معناه ،
وخلافه يقلب الحياة جحيما
ليس له علاج فيشفيه !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح جميل وكما زلت يا صبح تاسرني تفاصيلك
زقزقة العصافير على الشرفات ..وخيوط النور حين تزيل العتمة ...وقطرات الندى بين بتلات الورود "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
اسألك لماذا ؟!
ليمضي الوقت انتظاراً !!
وفي :
عهدتي زاد صبري ...
وإن :
كان لصبري فتيل احتراق .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
السعادة ...كلمة غزيرة المعاني شاسعة التفاصيل
دائما ما تشد اسماع البشر بمجرد ذكرها تبعث كما كبيرا من الطاقة الموجبة ...تعبوا في البحث عنها
وفرضوا لحصولها الكثير من النضريات
وارى انها ليست مقرونه بمنصب او جاه او محب او عاشق ...وانما مصدرها القلب وتللك القناعة التي تتولد لديه ويقينا بخالق الكون وحبا لخلقه ورؤية لواقع أجمل ...تفائل بان القادم أروع "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السعادة :
ليست كلمة تقال ، ولا سلعة تباع ، بل هي سر الوجود والغاية
التي التي يسعى لنيلها كل موجود ، فالسعادة ينقسم الناس في معناها إلى قسمين ،
ويتقاسمها من البشر صنفين ،
والسعادة :
قد تكون صورية أو شكلية بلا روح مجردة من كل معنى ،
أما النوع الثاني من السعادة :
فنقيضة الاولى ولو شاركتها في الحروف وفي الكلمة ، ،
بمعنى أدق هي :
أقرب للمعنى لأنها الحقيقة المتجسدة في شخص
مالكها ،
ولنضرب :
مثالا كي نقرب الصورة ، فقد ترى شخصا يملك من المال الكثير والعيش الرغيد ،
فهو في نظر الناس بأنه يرفل في بساتين السعادة ، وفي حقيقة حاله أنه يعيش في نصب وتعب وضيق ، ،
وفي المقابل قد ترى شخصا آخر يعيش على قوت يومه وهو في نظر الناس كسير الجناح ضعيف الحال ،
وفي الحقيقة أنه في رغد الرضا والقناعة يتقلب ،
ومن أراد :
معرفة السر في معنى السعادة ، فاليدقق النظر في صفحات هذا الكون ،
وليرجع إلى كلام المولى كي يستخرج السرالأسمى .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .