أتيه :
في صحراء الوعود ....
حيث :
لا ماء ولا أمل يعود ...
أحمل :
على كاهلي صنوف الخطوب ...
وما :
مضى من عمر الشقاء لا يعود ...
أبحث :
عن كهف النجاة وكلما رأيت
كهفاً تبين لي أنه التابوت !.
واي كتمان يلجم النفس ...اهو العقل
أم سطوة الواقع ام فطرة الروح "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
أتيه :
في صحراء الوعود ....
حيث :
لا ماء ولا أمل يعود ...
أحمل :
على كاهلي صنوف الخطوب ...
وما :
مضى من عمر الشقاء لا يعود ...
أبحث :
عن كهف النجاة وكلما رأيت
كهفاً تبين لي أنه التابوت !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
في زمن صعب المعالم زمن كالسراب
كلما اقتربت منه ادركت انك تجري وراء الوهم
كيف تقف النفس صامدة دون الا وحيدة في عالم فان "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
هي :
مجتمعة كاتحاد الجسد
بالروح ...
تبقى :
الأقدار على مشارف
واقعنا تلوح .
وما :
لنا حيالها غير الصبر وتضميد
الجروح .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
يقينا :
علمنا بذلك ! ومع هذا نُهرول
بإرادتنا نحو الحتوف !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ننسج من حروفنا كلمات ثم مفردات تصير
مشاعر واحاسيس ..كل يحلق في عالم مختلف
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
يبقى :
المتلقي هو جامع الشتات .
والمُرسل :
ينتظر الآت على غير اتزان!
فهو :
بين شعاب وفجاج ...
يدعو :
من ذلك بالسلامة
ولمً الشتات .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
يبقى :
المتلقي هو جامع الشتات .
والمُرسل :
ينتظر الآت على غير اتزان!
فهو :
بين شعاب وفجاج ...
يدعو :
من ذلك بالسلامة
ولمً الشتات .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تبقى :
الأيام التي نريد نسيانها
تترصد ساعة الضيق ...
نهرب :
لكن للأمام !!
ونقف :
عند مفترق طرق وفي
منتهاها ضجر وضيق !
نبكي :
على اطلال الذكريات ...
وفي :
تفاصيلها وطياتها ألم
ينازعه أمل وبينهما فارق كبير .
يبقى :
اليقين أن يكون لنا الفرج القريب
فهو لنا عظيم رصيد .
فكم :
من عسر ازاحه يُسر !
والله :
ذو الفضل العظيم .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
وفي :
تفاصيلها وطياتها ألم
ينازعه أمل وبينهما فارق كبير .
يبقى :
اليقين أن يكون لنا الفرج القريب
فهو لنا عظيم رصيد .
فكم :
من عسر ازاحه يُسر !
والله :
ذو الفضل العظيم .
وحسن الظن بربي لايخيب
بورك فيك أستاذ
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊