........آخْتِنَآقَآتُ آلحَنِيينْ..()!

[ツઇ قلبٓ طِفلَةّ ઇ]

تعلّمــوا العطاء حتّى في ظروفكم الخانقة ،

تعلّموا كيف تهدون النّور لمن حولكم
وإن كانت خفاياكم حالكة. . جداً !
تعلّموا أن تهبوا لأحبابكم ابتسامة .
. وإن كنتم تبكون !
ابذلوا ، فثواب العطاء سيمسح متاعبكم ،
ويخبئ لكم فرجاً من حيث لاتحتسبونْ

[ツઇ قلبٓ طِفلَةّ ઇ]

نِحًنِ لأّ نِدٍمًنِ هّـوٌأّتٌـفُـنِأّأّ نِحًنِ نِدٍمًنِ أّشُـخِـأّصّ لأّ يِّجّـمًعٌنِأّأّ بًهّـمً
شُـيِّء سِـوٌأّهّـأّأّ.!

[ツઇ قلبٓ طِفلَةّ ઇ]

لَسْتُ بِحآجَة لأشْخآصٍ يَهْتَمُّونَ بِي فَتْرَة مُؤَقَّتَة..~
وَيَسْتَغْنُون عَنِّي بِكُلّ بَسآطَة!!
مَحْبُوبَة وَقْتَ فَرحِي..وَلآ أُطآقُ وَقْتَ يأْسِي..~
يَملّون مِنْ صَمْتِي !! وَلآ أجِدُهم فِي قِمّة وَحْدَتِي..~
لَسْتُ بِحآجَة لِهَكَذآ أشْخآص..
وَ لَمْ يَعُد يصْدمُنِي رَحِيل أحدْهْم!!
أنَآ فَتآة تَخَدّرَت بالْفُقدآن..وَ اعْتآدَت الغِيآب
مَنْ يَوَدّ أنْ يَغِيب ..فَلْيَذْهَب ..لَنْ أهْتَمّ..
فَقَدْ رَحَلَ الأغْلَى وَلآزِلْتُ عَلَى قَيْدِ الحيآة
لآ أحد يَمُوتُ بِفِرآقِ أحد !

[ツઇ قلبٓ طِفلَةّ ઇ]

‏لأنهَم أحٌبو ّبْصدق !
غـآروآ ، عٓآتبوآ ، إشَتآقوآ !!!
+
يُتشآجّرونٌ يْوميًا ..

وَيأتونٍ آليْومٌ الآخَر وَقد نسْوآا
زلات أخَطاء بعٓضهٌم . .

لانّهمّ لآ يَستطيعٌون /
آلعَيش دَون بٓعضهٌم البعٓض

[ツઇ قلبٓ طِفلَةّ ઇ]

لآ آعلمّ منَ آگونّ بدونَہ
وهلَ يعلمّ بـ آننيّ آدمنتَہ ؛( !
وآنَ جميّع خيآلآتيَ بَہ
وآنَ آنفآإسيّ
لآ تخرجّ آلآ بـ رأحتَہ

* آعشششقَ
جميّعَ تصرفآتَہ ، وجميّعَ تفآصيّلہ ..


* يّ ربّ .. إذاَ لمْ تَجعَعَلنيِ
لقلبہَ سّعادة ، فـ لآ
تجعلنيَ لہَ وجَعاً

[ツઇ قلبٓ طِفلَةّ ઇ]

ليس الحب الطاهر الصادق عذابا
بل هو عطية ومنحة
ترتقي بالإنسان مرتقاً ما كان يتصور أن يبلغه،
وتمده بقوة لم يكن يظن امتلاكها يوما
إنما أمور الدنيا شيء بشيء،
فكما أنك تنعم بهذا الحب،
فإنك تنوء منه بأثقال وأعباء، منها خوف الفراق، ولوعة الاشتياق، والقلق على المحبوب، والغيرة عليه

ولكن يظل ما يعطي أكثر بكثير مما يُعبِي

وإذا اقترن الحب بالإيمان فإنها تخف أعباؤه،
فالخوف من الفراق يعزيه الأمل باللقاء في دار البقاء،
ولوعة الاشتياق يُسَكِّنُها الأنس بالخلاق،
والقلق على المحبوب يُهَدِّئُ روعَه الإيمان بحفظ وحكمة علام الغيوب

[ツઇ قلبٓ طِفلَةّ ઇ]

على وترِ القلب المُمزّق ,,
تعزِفُ الروح مقطوعةَ الالم ..
ومزامير الغُربة ,,تُغني وجعًا..
غِربان الشؤم ,, بأجنِحة النار
تُحلِّق فوق تِلكَ الطُرُقات..
تسفحُ أطيافَ اللِقاء ..
هِتافاتُ جموع القضاء
وبريقُ عينٍ يُعدم
بسيفِ وداعٍ مسنون !
فتُغزلُ الكلِمات صمتًا..
ويغيب الصوت مُحترِقًا
في جحيم الاسئِلة
يلتحِفُ الصبر ..
ويقبع في زاويةِ الضيق
يعتصِمُ أملًا بلحظةِ رجوع..
فيحدوني التيه في أرضي ,,
من أيِّ ألمٍ أبدأ سردَ مقاماتي؟
الزفيرُ أنين ,, والقهرُ شهيق ..
أصداءُ آهـ ذُيّلتْ بِـ لِما ؟متى؟ و كيف؟
و في صومعةِ الظلام ,,أحتضِنُ جسدي
وكفّي يُعانِقُ مفاتيحَ أسراري ..

من أينَ أبدأ ؟
فكُلُّ حكايا الحنينِ تضجُ دمعًا..

[ツઇ قلبٓ طِفلَةّ ઇ]

أيجبُ حقاً أن أخفض سَقف توقعاتي

كي لا تصابَ هيَ بـ خيباتِ الأمل ..!

تباً

[ツઇ قلبٓ طِفلَةّ ઇ]

تسكن في رأسي الكثير من الذكريات
و بقايا ألمـ يعادل الكثير من الافراح التي مررت بها و التي قد أمر بها مستقبلا ً ..

[ツઇ قلبٓ طِفلَةّ ઇ]

هناكَ فقط يجتمع الأحبة حيثُ لا شقاق ولا فراق ولا نفاق..
حيث ينزع الله ما في القلوب من غلّ، سعادة لا يقطعها حزن، وفرح لا يكدِّره همّ..
إخوة.. على سررٍ متقابلين..
هناكَ ولنعملَ أن تكونَ اللقيا هناك..
تحت ظلال عرش الرحمن..

هناكَ حيثُ الكمال.. والنقاء.. والصفاء..
هناكَ بعيداً عن نقائص الحياة الدنيا..

لا ننشدُ فيهاالكمال؛ لأنَّ كمالها إلى نقصان، وربحها إلى خسران..!
زائلة..!
كتب الله عليها الفناء قبل ألف وأربع مئة سنةٍ ويزيدون..

ربَّاه اجمعني وأهلي وأحبتي ومن أحبنا فيك ومن أحببناه فيك تحت ظلال عرشك،
وفي فردوس جنَّاتك، بجوار الحبيب محمد صلى الله عليه وسلم وآله وأصحابه والتابعين