هناك :
من ينثر بذور الحب في أرض
بعضهم ...
حتى :
إذا ما خرجت أغصانه ...
وتفتحت أزهاره ...
تركه :
يشكو الظمأ ... ويحسب
دقائق وساعات احتضاره !.
همسة :
" لا تزرع وردة إن كنت
لا تنوي سقيها " .
هناك :
من ينثر بذور الحب في أرض
بعضهم ...
حتى :
إذا ما خرجت أغصانه ...
وتفتحت أزهاره ...
تركه :
يشكو الظمأ ... ويحسب
دقائق وساعات احتضاره !.
همسة :
" لا تزرع وردة إن كنت
لا تنوي سقيها " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أكثر الناس :
لا يمكن العيش معهم بغير التخفي
وارتداء الأقنعة التي بها تُخفي حقيقتك
عنهم .
لأنهم :
لا يلتقون ولا يتعايشون مع من
يُريهم انعكاسة صورهم... ويُبدي
لهم حقيقة كُنههم .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
الكتابة :
قد تُظهر مثالبك وسلبك ...
وقد :
تُبرز نجاحاتك وعذب احساسك
والمعنى :
يتلقفه المتلقي وإن كان
يُجاوز حدود حقيقته ...
وأما :
أن أنه في عمقه ومن مكنونه
ينال .
تبقى الكتابة :
" لُغة أخرى تُرادف في معناها
معنى الصمت " .
صباح الخير...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
الكتابة هي اللسان الناطق لكل مكنونات النفس
واحاسيس القلب ...الكتابة لمن يهواها عالم رحب
ليبث الى الكون كل ما يختلج في نفسه هي وسيلته ليعبررعن ذاته ...هي راحته في زخم الدنيا المتقلبة ...
وانت من الكتاب المتميزين أخي تبحر في فكرك الخصب الذي زاد الخواطر ازدهارا
اسعدكم الرحمن جميعا .
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
حين :
نغوص في أعماق العلاقات بين بعضنا
نكتشف أن " ذاكرة القلب " أقوى من
" ذاكرة العقل " ...
وحقيقة ذلك :
نجدها ماثلة عند افتراق حبيبين
انسدّت في وجهيهما أبواب الاستغراق
والاستمرار في طريق الحب المُراق .
عندما :
تطيش كلمة من مُحب لتُهشّم قلب
من يُحب ... فتبيت الكلمة في قلبه
لا تُغادره أبدا .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
هناك :
من الديون يصعب بل يستحيل
سدادها ...
كديني :
" لأمي " حين أفنت زهرة شبابها ...
وهي :
ترمقني ...
وتلملمني ...
وتعينني ...
وتمسح دمعتي ...
ومن ضيق الحال تُخرجني ...
إلى أن كبرت ...
ولا :
تزال تراني ذاك الطفل المحتاج
لها ...
ولا :
أزال اشتاق لحضن " أمي " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لا تتعجب :
إذا ما تألمت من أشخاص
كُنت تتألم لألمهم ...
وتمنيت يوما :
أن لا ينالهم أذى ...
ليكون أذاكَ من قبلهم !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
من :
أكبر ما نُعانيه اليوم هو التعامل
مع بعضنا بميزان " العواطف " !.
من :
ذلك نجد تلك القطيعة والتنافر
بين القلوب ... ولو لم يكن هنالك أي لازم !!!
بتنا :
نتعامل على معيار ومقياس
خذ لتعطيني ...
وعلى مبدأ :
خذ وهات ...
وعلى مبدأ :
الفوز والخسار.
حتى باتت :
من ذاك " الأخلاق " مدفونة في تربة
" الأطماع " !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .