صباح يرسم الامل ..ويغدق في الكون سلاما ابديا
فالطير حلق في السماء ..والزهر من بعد السبات قد صحى ...." صباحكم تفاصيل حياة جميلة "
صباح يرسم الامل ..ويغدق في الكون سلاما ابديا
فالطير حلق في السماء ..والزهر من بعد السبات قد صحى ...." صباحكم تفاصيل حياة جميلة "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
من :
أعظم المصائب لدى الكثير ...
عندما :
يُقيد جمال الحياة ...
وسعادة البال ...
" بوعدٍ من مُحب " ...
من بعده غدر و خان !...
ليعيش :
حياته على صفيح الحسرة
الحار !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
الميت :
ليس شرطاً أن تُطلق تلكم الكلمة
على من فارقته الروح !.
فهناك :
من يتنفسون الحياة ...
وتتردد في جسدهم الروح ...
غير:
أنهم موتى بعدما فارقهم
الأمل ... فحلت بهم ...
واستوطنتهم جحافل التشاؤم ...
حلّقت حول رؤسهم البوم !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تتشابه :
فصول الحياة التي يتقاسمها
الكثير من الناس ...
مع :
اختلافٍ في تفاصيلها ...
وشخوصها .
ومع هذا :
لا نتعلم من الدروس التي تبديها لنا !
لنعيش في دوامة الأسى ... ولا نرَ بصيص
أمل بين طياتها !.
ليتنا :
نسير في الحياة ونحن مُبصرون بما يحدث
في أرجاءها ... وما تأول إليه نهاياتها .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
المدير العام للشؤون الثقافية والأدبية ورئيس رواق الشعر والخواطر والقصص والشيلات
نحن ..
لانرتب أماكن الاشخاص في قلوبنا ..أفعالهم ..
هي من تتولى ذلك..!
لا :
تُطفي جذوة الأمل في قلبك ...
كي :
لا تعش في الدنيا في
ظلام دامس .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ما :
يعانيه الكثير منا ...
أننا :
نجعل من الابتلاءات ، والصدمات ، والخيبات
هي نهاية " المطاف " !!!
ولا :
نُحاول اعتبارها البداية لتغيير
أحوالنا ... وما كانت تلكم الأحداث
إلا وافد خير ايقظنا من طول سبات .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أجد :
من عديد الأسباب التي توقعنا
في الحزن والاكتئاب ...
هو :
ذاك السقف العالي من التوقعات فيمن
نتعامل معهم ... بصرف النظر عن درجة
القرب منهم ...
متجاهلين :
أن الشر وما يتفرع منه ويتنوع ...
قد تقاسمه جملة الناس .
والأصل :
أن ندرج الكل من الناس ...
بحيث لا نستثني منهم أحدا .
فإن :
أحسنوا كان ذاك ظننا بهم .
وإن :
اساؤوا فلم ننفي ذاك عنهم .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لن :
ينمو الأمل في قلبك ...
ما لم تأد التشاؤم ...
لأنهما :
قطعاً لا يجتمعان أبدا .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تعلم :
أن بعد الغروب يقدم الشروق ...
وتعلم :
أن من بعد الحزن يأتي الفرح ...
وتعلم :
أن بعد العسر يأتي اليسر .
فقط :
" كن على يقين بهذا وحسب " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .