ذلك الستر :
كان لزاما علينا ارخاءه على
من وجدناه في مثالب القول أو الفعل
واقع .
فلعل :
الواقع فيه منه يتوب ...
فتبقى تتجرع غصة فضيحته .
ذلك الستر :
كان لزاما علينا ارخاءه على
من وجدناه في مثالب القول أو الفعل
واقع .
فلعل :
الواقع فيه منه يتوب ...
فتبقى تتجرع غصة فضيحته .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
سعادتك :
لا تطلبها من حبيب ...
ولا :
تخشى أن يسلبها منك
عدو مبين ...
فهي :
بيدِ الله ... فمنه اطلبها .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
حين :
ينزع منك القدر فرصة
العمر ...
التي :
لربما التهب قلبك
لفقدها .
انطق :
بلسانك قول خالقك حينها وقل :
" عسَى ربُنا أنْ يُبدِلُنَا خَيراً مِنہا " .
فمكمن :
الخير لا يعلمه غير الله .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
إذا :
ما انقطعت السبل والطرق
في وجهك من أهل الأرض ...
فافرح :
لأن رب الأرض والسماء
هو من يقضي حاجتك حينها ...
فاطمئن .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
من :
أعظم الغباء لدى بني الإنسان ...
أنه :
موقن أن الموت لاقيه ...
ومع هذا :
لا يعمل لما بعده !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
غالب :
الأمراض النفسية
التي تعترينا ...
مردها :
ضعف الاستقامة على منهج
الله ...
من ذلك :
وجب علينا المسارعة
للعلاج للخروج ممن
نحن فيه ... فالله بعدها
يشفينا .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
اخطأ :
من ظن بتعاليم الإسلام
أنها قيودا تحد من حُرية الإنسان !.
بل :
هي المفزع الذي يكون فيه
سلامة الإنسان .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
متى :
يتحرر الإنسان من قيود
الأحزان والأكدار ؟!
حين :
يتجاوز الوقوف عند جُزئيات الحياة
ليعلم يقينا بكلياتها .
حينها :
يستقر على عرش
السكينة ... ويلبس تاج
راحة البال .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .