أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
طبيعة البشر او احسب اغلبهم سريعوا التاثر بمجريات الحياة ...فتارة تحزنهم وسريعا تفرحهم ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
اخطأ :
من قال أن النهاية تكون
على وقع البدايات .
فكم :
لله من لطف خفي ...
به تبدل الحال إلى أفضل حال ...
بالرغم من أن الواقع في المصاب
وعظيم البلاء أن الحكم على تبدله
يُعد من المُحال !...
والحقيقة :
أن الله هو المدبر ... ولن
يكون إلا ما له أراد .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
هناك :
من يغوص في البحث عن تلك الكلمات والعبارات
لينتقي منها ما يخط به ذاك الوداع والفراق ...
يُعيد :
بتلك العبارات شريط الذكريات
مكن أول لقاء ...
فاتحا :
بذاك الجراح التي لن تَندمل ببعض
الكلمات .
ففي المحصلة :
تبقى مُحاولة بائسة منك للهروب للأمام ...
وجلب المبررات لذاك الفراق !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
في :
دواخل كل منا عالمين ...
عالم :
قد فُرض علينا واقعه ... فنحن
نعيش لحظته ...
والآخر :
نعيشه على أنفاس أمنية ...
نرجو أن نعيش واقعه .
لنبقى :
بين دفتين ... وبين حالتين ...
نُحاول منهما تعويض ما نفقده
في الحالتين .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لمن طواهم الغياب ....أين ديارهم.
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
ما أروع نفحات تقترب فتغسل الارواح وتعيد دفة السكون "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
ما أسرع الايام كيف تمضي ..وتعيد بين دقائقها اوقاتا مرت...كم نفتقدها"
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وبين جنبات الوقت يكمن الصمت .....
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
/
للحَنينِ صوتٌ.. لا يتعَدّى صَداهُ حُدودَ القلبِ..
ولهُ مِنْ ذاكَ أنْ يَتَشَعّبَ في أرجَائكَ.. فَيشلُّ كُلّك..
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..