والصمت أسمى تعبير حين تخذلنا الكلمات ....
والصمت أسمى تعبير حين تخذلنا الكلمات ....
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السعادة :
كي نجعلها مستدامة الوجود
في حياتنا من غير أن تزول ...
علينا :
أن نتقاسمها مع من نعرفهم ... ومع من
نجهلهم كونها استحقاق وجب علينا
آداءه كي نحافظ على مديد مزيدها ...
وعلى ذلك :
" علينا ألا نبخل " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
كانت استراحة وملتقى امان ...فغابت معالمها حين غاب ساكنوها "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وما زالت عهوود الود تتطوق القلوب ....مهما طمستها الالسن "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
إذا علمنا :
أن رحلة الحياة لا تعدو أن
تكون غير أنفاس ...
فعلينا :
أن تتجاوز الهفوات التي تصدر
من هذا وذاك ...
فلم أجد :
جاذباً للهم والتعب كمثل مخاصمة
من نالنا منه الشطط .
حينها :
عالجت نفسي من أمراض الأحقاد عندما
تأثر عقلي ... وهلك مني قلبي ...
حينها :
تخلّصت من أدواء الانتقام ...
واحتسبت الأجر من بيده الأمر ...
فزال :
من قلبي ألم المصاب ...
فبت خالي البال في جميع
الأحوال .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
كي :
نخرج من دائرة الطعن في النوايا ...
والتشكيك في الأقوال ...
علينا :
أن نُقدم الفعل على القول ...
أو :
أن نجعله مرادفا له ...
بحيث لا يجف حرف القول
إلا وقد صدّقه جميل العمل .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ما زالت في الذكرى ...كلمات حفرت بين خفقات القلب "...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ابكتني تللك الكلمات ...حاولت اخفاء دمعي لكنها سبقتني ...كانت بقربي حين ذهبت لمدرستي وحين رجعت اخبروني ان امي غادرتنا "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
اكبر الفقد فقد الام ...كم هو مؤلم ان تفقدها صغيرا فالنحمد الله انها بجانبنا "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف