وما زالت الدنيا تتقلب بين جوانبنا تعلمنا ان نكون اقوى ...
وبين سحب المساء ...ذكريات ترفرف بين ناظري
تهفوا لقطرات المطر وعبق التراب المبلل بقطرات الغيث ...لعذوبة الطفولة وشكر الكريم المنان ...اللهم اسالك غيثا "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
وما زالت الدنيا تتقلب بين جوانبنا تعلمنا ان نكون اقوى ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
كم هي قلوبنا ضعيفة حين تجابها تيارت حزن "
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
كل شخص في هذه الدنيا فاقد شيئًا يحبه في حياته ، حتى لو ضحك ورأيته سعيداً ، يبقى شيئًا بداخله كل ماتذكره تألم وضعف كثيرا .
عندما تكون وحيدا
وتشعر بأن الارض تخنقك اتجهه للبحر
واجلس مع القمر
فهو يستمع لك وبكل اريحيه يمتص غضبك
لايستهزئ من افكارك
ولايهمش آرائك
وعندما تتركه وتمضي لاتخاف
فإنه لن يفشى سرك
مساء الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ابتعد :
عن اختزال النِعَم التي عليها
في البلاء العارض الذي حلّ
في واقعك ...
فما :
هي في قاموس الحياة غير
عارض سُرعان ما يرحل ...
لتعود لكَ الحياة كما كانت
قبل البلاء .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
مؤلم جدا :
أن تفقد من اعتدت معه طي
أيام الحياة ...
ولكن :
الألم الأعظم أن تعيش
على أطلال الذكريات ...
تلسعك :
عقارب الانتظار ... وأنت على يقين
بأن الغائب يستحيل أن يعود مهما طال
الانتظار!.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تمنيت :
أن يكون عند الفراق حمل أجمل
الذكريات التي قضيناها معا ...
أما :
ما تجاوز ذاك ... فيكون في دهاليز
التناسي ... حتى تتقادم بعدما تُصبح
ماضٍ كان حاضرا بالأمس ... واليوم لفظ أنفاسه فمات .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ما :
يعانيه البعض منا هو ذاك الارتباك ... الذي يعترينا
عندما يُلوح لنا من كان لنا بالأمس راحة البال
بالوداع ... وقد أخفى عندها اسباب الوداع !
لنبقى :
حيارا تتقاذفنا أمواج التساؤلات
عن الأسباب التي أجبرته على الرحيل ...
وعندما :
نفتش في طيات تعاملاتنا معه لم نجد
لذاك القرار من بارقة عذر !.
بل :
نجد أن القرار قد بٌيت بليل ... ولم يؤخره
إلا ساعة الانفاذ !.
همسة :
لا تربط نفسك بمن كان مُخاوي التقلبات
التي تعصف بعقله ... كي لا تكون مسلوب
الارادة ... وفاقد الكرامة التي هي لك عماد في هذه
الحياة .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .