😕😕😕😕😕😕😕😕😕😕😕
😕😕😕😕😕😕😕😕😕😕😕
Pepsi
خليك قدها
هناك :
من يعيش وهو فاقد لبعض جوارحه ...
ومع هذا يعيش عيش الكاملين ولا أثر
لذاك النقص الذي يُقيد فيهم ما يُشاركون
به باقي البشر .
هذا :
اختص به من يجد في الحياة الوجه المُشرق ...
وينظر إليها نظرة المتفاءل المستبشر ...
أما :
من حبس نفسه في غرفة الحياة ...
وعاش فيها عيش الموات ...
ولا يرى :
فيها غير قاتم السواد ...
وذاك الديجور من الظلام .
فلا :
يكون عيش من يعيش تلك الحياة
إلا عيش القانط ... ليكون له الحزن
أنيس وحدته !.
ويقاس عليه :
عيش من عاش وهو مكتمل الجوارح ...
غير أنه الفاقد للأمل ... فهو الشريك المشترك
في ذاك الضياع .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
عجبت :
من ذلك الحُب الذي ينسينا
أنفسنا ...
ولا :
يُنسينا من استوطن أنفسنا .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لا :
يوزن الحب بميزان
الكم من الكلمات ...
بل :
يوزن بميزان التضحيات ...
وتلك التجاوزات التي قد تصدر
من المحبوب من فرط الغيرة وتلك
" التغليات " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
الشوق :
رسول الحُب ...
وكاشف اللثام عن ذلك العشق
الذي يفوق التصورات .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
قمة الخذلان :
حين تتعاهد ذلك الحُب لمن تُحب ...
وتحرص أسوار الحُب من المتربصين به ...
وبعدها :
تاتي الخيانة ... وتبتعد الخطوات ...
وكأن تلك التضحيات ما كانت غير بقايا
سراب !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
قمة الخذلان :
حين تبسط درس الوفاء
لأقرب الناس ...
فتأتي :
نتيجة الدرس أن يُلقي
بك ذاك الدارس لذاك الوفاء
في آخر المطاف !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
تعلمتُ :
ان الحُب عطاء غير محدود ...
وأنه البحر الزاخر الذي لا ينضب
معينه .
وتعلمتُ :
أن الحب لا يُختزل في بِضع
كلمات ...
بل :
يفوق ذلك ... لأنه الفعل المترجم لما اكتنفه القلب
من حُبٍ لا يعلم كُنهه الثقلان .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
الكثير منا :
يعيش على فراش الحُلم الذي وجد الخذلان فيه ...
من غير تجاوزه ورسم حُلم جديد ...
به يعبر الحياة على قارب النجاة وهو سعيد .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .