كم هو مؤلم عنـدمـا تضـطـر يـومـاً إلــى القـيـام بــدور لا يناسـبـك ..وينتفي معه بروز ذاتك الحقيقيه!!!
كم هو مؤلم عنـدمـا تضـطـر يـومـاً إلــى القـيـام بــدور لا يناسـبـك ..وينتفي معه بروز ذاتك الحقيقيه!!!
المتفائل ليس آعمى ولا واهماً يعيش في آلآحلام و إنما هو واقعي يدرك ان الحياة بقدر ما فيها من آلمشكلات يوجد إلى جوارها حلول ! »
اذا نطق السفيه فلا تجبه
فخير من اجابته السكوت
من حكم الشافعي رحمه الله
المتفائل ليس آعمى ولا واهماً يعيش في آلآحلام و إنما هو واقعي يدرك ان الحياة بقدر ما فيها من آلمشكلات يوجد إلى جوارها حلول ! »
اذا اردت ان تعيش سعيدا فلا تدقق في
كل شيئ.. ولا تفسر كل شيئ !
فان الذين حللو الأماس وجدوه فحما!!
المتفائل ليس آعمى ولا واهماً يعيش في آلآحلام و إنما هو واقعي يدرك ان الحياة بقدر ما فيها من آلمشكلات يوجد إلى جوارها حلول ! »
سبحان ذى الملك والملكوت
سبحان ذى العزة والجبروت
سبحان الحى اللذى لا يموت
سبوح قدوس رب الملائكة والروح
المتفائل ليس آعمى ولا واهماً يعيش في آلآحلام و إنما هو واقعي يدرك ان الحياة بقدر ما فيها من آلمشكلات يوجد إلى جوارها حلول ! »
في الزحام تتشابه الوجوه .. والأصوات كذلك !
احذر من الحديث وسط الضجة .. ستضيع كلماتك الجيدة بين أمواج الكلمات الرديئة !
* الرطيّان
المتفائل ليس آعمى ولا واهماً يعيش في آلآحلام و إنما هو واقعي يدرك ان الحياة بقدر ما فيها من آلمشكلات يوجد إلى جوارها حلول ! »
سااضرب فى طول البلاد وعرضها
انال مرادى او اموت غريبا
فان تلفت نفسى فلله درها
وان سلمت كان الرجوع قريبا
الامام الشافعى
المتفائل ليس آعمى ولا واهماً يعيش في آلآحلام و إنما هو واقعي يدرك ان الحياة بقدر ما فيها من آلمشكلات يوجد إلى جوارها حلول ! »
((لا تكن لينا فتعصر ولا تكن صلبا فتكسر ))
المتفائل ليس آعمى ولا واهماً يعيش في آلآحلام و إنما هو واقعي يدرك ان الحياة بقدر ما فيها من آلمشكلات يوجد إلى جوارها حلول ! »
في اليوم الذي لا تواجه فيه أية مشاكل, تأكد أنك في الطريق الغير صحيح
سوامي فيفيكاناندا
المتفائل ليس آعمى ولا واهماً يعيش في آلآحلام و إنما هو واقعي يدرك ان الحياة بقدر ما فيها من آلمشكلات يوجد إلى جوارها حلول ! »
الاشخاص الواثقون من انفسهم نادرا ما يشعرون بأنهم مجبرون على الكلام.
المتفائل ليس آعمى ولا واهماً يعيش في آلآحلام و إنما هو واقعي يدرك ان الحياة بقدر ما فيها من آلمشكلات يوجد إلى جوارها حلول ! »