للأسف :
الكثير منا يتأفف من الوحدة ...
ولو كانت بقدر العد للعشرة !
أو :
بقدر الشهقة والزفرة !
ونسينا :
في لحظة شوق أن المساحة التي تفصلنا بهذه وتلك هي
استراحة " مُثخن بالجراح " يحاول استرجاع
أنفاسه ليعود بانشراح ... ليُباشر مسيره في معمعة الحياة ...
التي لا تسكن حركتها وفيها تدوم الجراح .