https://www.gulfupp.com/do.php?img=92989

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 1944 من 2266 الأولىالأولى ... 944144418441894193419421943194419451946195419942044 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 19,431 إلى 19,440 من 22804

الموضوع: نبض الإحساس .. سجّل احساسك في هذه اللحظه

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    " خواطر فكرية "

    حين نسير معاً :
    على أطوار الحياة منذ نعومة الأظفار نتلمس ذاك المجهول
    من العالم الذي نفتح أعيننا نرى العجائب التي تحتاج منا فك
    طلاسمها وتفسير معناها ،

    لا :
    نرى ، ولا نسمع ، ولا نعقل إلا بأدوات السمع ، والبصر ،
    وذاك العقل المفكر من خلال الأب والأم اللذان ينقلان لنا
    معالم المشهود ، ليكون التلقي هو أول ما نفتح به باب الولوج
    لهذه الحياة الدنيا ونحمل بذلك الكم الكبير من التساؤلات التي في
    كثير من الأحيان نعجز أن نفهم مبتغاها ومعناها .

    عن ذاك التأديب :
    الذي لا يخرج من مشكاة العلم الممنهج الذي يراعي النفسيات
    وانعكاسات ذاك التأديب الذي قد يأتي ثماره عكس ما قُصد به !

    ومع هذا :
    يكون دافع التأديب ومنطلقه وانطلاقته من الحرص أن يكون
    الطفل على الأخلاق متربٍ وعن سوء الأخلاق مترفع ،

    هي :
    فطرتهم ، أو لنقل ذاك ما تعلموه ممن سبقهم
    من أولياء أمور الذين كانت تربيتهم ترتكز على العقاب ،

    أما :
    الثواب فمحبوس نَفَسَه ، ولا يبدونه قولاً
    في الغالب ، بل يكون عملاً حين يدنونهم ويباركونهم
    أمام الأهل والخلان .

    عن تلك الدراسات :
    كما قال الكثير حولها ما جاءت إلا لتُفسد النشء !!
    ليكون طول الَنفَس وذاك الصبر هو ما يفسد أخلاقهم
    ، ويزيد من مشاكساتهم !

    لا :
    يعني هذا أننا نُشرع ذاك العقاب
    الذي ذقناه مُر المذاق !!

    ولكن :
    في ذات الوقت لا يكون الاكتفاء بخطأ حبيبي
    ، أو تصرف خاطئ حبيبي ليكون هو العقاب !!!

    عن الدلع :
    ذاك الاسلوب الجديد الذي يمارسه اليوم الكثير جهلاً !!
    هو من يخلق لهم جيلاً مترفاً ليناُ لا تُعقد عليه الآمال !

    فنقول :
    " لا إفراط ولا تفريط " .

    وعلينا :
    أن نُدخل على التربية الحديثة تلك التربية التقليدية ليكون بهما المزج
    لنقيم صرحاً شامخاً من الجيل الذي نتطلع أن يأخذ يد المبادرة
    ليعيد مجد هذه الأمة من جديد .

    عن ذاك التعلم :
    من كل المعطيات التي نغشاها ونعيش واقعها من تعاملات ممن يُحيطون بنا ،
    فذاك هو الواجب منا ، أو لنقل هو الذي يتشكل معنا لنعرف ما يدور حولنا ،
    وإن كان بالفطرة كوننا لا نملك تلك التراكمات من المعرفة لأننا في طور التشكل .

    عن هاجس الأنانية :
    يبقى في دائرتها النزاع وعلى الأب الأم تفحص ردات فعل الابن ليعرفا من
    أي معدن هو حينها يستطيعان تشكيله وتطويعه على أن يكون باذلاً للعطاء
    حريصاً على الممتلكات _ من الألعاب _ بحيث لا يغلب جانب على جانب .

    عن المرحلة المتقدمة من العمر :
    يبقى لتسارع الاعوام اليد الطولى في انتقالنا من مرحلة لمرحلة
    ليكون البعد عن الذي سبق من عمر محض ذكرى قل من يلتفت إليها !
    حاملة الجميلة من تفاصيلها ، وتحمل في المقابل نقيضها .

    عن السؤال عن مهجة القلب :
    قد يكون داعي الابتعاد عن حضن الأم والأب هما من يخلقان
    تلك التساؤلات عن مدى المحبة التي في قلب الوالدين
    أما :
    زالت ؟!
    أم :
    أنها تجاوزته لتستقر في غيره ؟!
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  2. #2
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    عن مصارحة الوالدين :
    فيما يتعلق بالفتيات ذاك الحاجز المانع القاطع الذي لابد أن تُكسر حلقته
    ليكون التواصل مباشر لا يحتاج لوسيط أو تلميح ، يقع الخطأ على الأم
    ليتجاوزها ليصل للفتاة إذ من الضروري أن تُكشف مثل تلكم الأوراق
    التي تقوم عليها العبادات فكانت الضرورة تُحتم فعل ذاك .

    فهناك :
    من يعيش سن التكليف ويجد ذاك التغير المريب ،
    ومع هذا يسترسل بالتغافل والتسويف !!


    هنا نقول :
    " المبادرة هي الأجدر وبها يكون كسر الجليد " .



    عن تقبل الحياة :
    من رجح كفة أن العطاء يطغى ويربو عن جلدها فذاك من تخطى مرحلة
    الحكم على الظاهر من الأشياء لأنه تعمق في حقيقة الحياة وبأن العطاء
    قد يخرج من رحم الجلد والشقاء وبأنهما متلازمين في الغالب فما كان العسر
    إلا ويليه ويعقبه غير جميل اليسر ليرسم لوحة الراحة والاستقرار النفسي
    الذي لا يُعكره صفو الوداد وراحة البال .

    وما :
    كان الشكر غير احسان التصرف مع عطايا النِعَم
    ليكون بذلك الاحسان ، ليكون به الجزاء .

    عن :
    تلكم الفطرة السوية والشمائل الحميدة التي يتلفعها الواحد منا
    فكان تخصيصك " أخي الكريم " وهمسك في أذن تلكم الفتاة ، التي
    تعيش في نعيم الالتزام ، وذلك السمت والأخلاق العظام ،

    لاحتكاكها بالزميلات أو الصديقات من انحرفن عن جادة الصواب
    لتكن التصرفات التي لا تليق هي من تُحرك سلوكهن ،

    على :
    أن تجعل له صحوة ضمير ، وأن تكون محصنة وحريصة
    أن تكون بعيدة عن كل ما يخدش وجه الحياء ، ويلوث
    ثوب النقاء ،

    فتلك :
    النداءات التي تصدر لأعوان الشيطان حين يُجملون القبيح ،
    ويقبحون الجميل ! ليجعلوا منا صورة طبق الأصل لهم ،
    وأن نكون ظلهم الذي لا يفارق شخصهم !

    من هنا :
    " وجب التنبه والتنبيه " .

    وما :
    كان لنا أن نُجامل في مثل تلكم المواضع
    لأن بمجاملتنا لهم نجري خلف الدمار الكبير !

    وهكذا :
    " يندرج الأمر على الأخوات من الفتيات والنساء " .

    عن سمعة الوالدين :
    هو ذاك الدافع الذي يكون منه " صمام الأمان " حين نتفكر بعاقبة الأمور،
    والمخوف من دوائر الأيام ، فالبعض لا يجد ذاك الوازع الديني الذي يحول بينه وبين الوقوع
    في براثن الخطأ ، ولكن يبقى التردد والكابح هو حساب النتائج المترتبة إذا ما وقع الخطأ ،
    وكيف يكون وقعه على الأهل إذا ما ارتمينا في حضن ذاك الخطر ؟؟!!!

    عن العفة والطهارة
    :
    بهما يكون المرء على السعادة يتنفس الهناء ،
    وبما يخالفهما الدمار والشقاء !

    وما كانت :
    الدعوة من رب الأرض والسماء لذاك التقوى
    إلا من أجل أن يعيش الإنسان في الحياة وهو يرتع
    ويمشي وهو خالي الوفاض من كل المكدرات
    والمنغصات .

    عن ذاك المعلم :
    وما تصدر منه من سقطات تُخرجها من ربقة القدوة
    حين يناقض فعله قوله ، لتبقى الصورة مشوهة المعالم تحتاج
    " لفلترة " لتكون سليمة وواضحة المعالم ،

    ومع هذا :
    يبقى المعلم بشراً تجري عليه تلك اللوثات ا
    لتي يستقيها من مخالطته لشتى المغريات ،
    وذاك الانخراط مع مختلفي السلوك والطباع ،

    لنخرج بقناعة
    :
    " مفادها أن لكل منا كبواته وهفواته " .

    عن السلوك المكتسب
    :
    يبقى الأمر مرده لذات الشخص
    فهو من يحدد الشخصية التي يتمنى ويسعى
    أن يتقمصها ويعيش على إثرها وواقعها ،

    فمن :
    اختار طريق الرشاد واختار رفقة الخير ليكون
    بها على اتصال نال الرفعة والذكر الحسن
    مدى الحياة .

    ومن
    :
    اختار رفقة الشر ليكون لهم تابع يوافقهم
    تصريحاً أو تلميحاً ،جهراً أم علانية

    يبقى :
    " هو من يحدد ملامح كنهه وهويته " .

    عن ذاك التفكر بين النقيض من السلوك :
    تبقى استساغة الخطأ وذاك السقيم من الأقوال والأفعال
    وليدة البيئة التي يتنفس من رئتها ذلك الإنسان ،

    فكيفما :
    يكون المناخ يكون أثره على ذلك
    القابع تحت سماه .

    من هنا :
    " كان لزاماً على الحريص منا أن يختار المناخ النقي
    ليعيش حياة الراحة واطمئنان
    " .

    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  3. #3
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    " الفضل10 "
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  4. #4
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    جِئْتِ بِلا مَوعِد ...
    عَزفْتِ عَلى أَوتَارِ قَلبِي ...
    شَاغبْتِ رُوحِي ...
    فَسكنْتِ الوِجْدانَ ...
    ولَكِ وَحْدكِ حَقُ الإسْتِطان ..
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  5. #5
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    أَنْتي ...
    حَياةٌ ثَانِيةٌ فِي عَالَمِي ... لَها لَونٌ مُخْتلفٌ يُشْبهُ
    اللَحَظاتِ الأُولى لِبزوغِ النُورِ
    ... لاَشئَّ وَاضِحٌ تَماماً ...
    لَكِنْ لهُ رَهْبةٍ تَخْضعُ لَها الحَواسُ ... وَوقعٌ يَسْلبُ المَشاعِر
    والاحساس .
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  6. #6
    كاتبة خواطر في السبلة العمانية الصورة الرمزية ترانيم نجمة
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    15,232
    Mentioned
    92 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الفضل10 مشاهدة المشاركة
    أَنْتي ...
    حَياةٌ ثَانِيةٌ فِي عَالَمِي ... لَها لَونٌ مُخْتلفٌ يُشْبهُ
    اللَحَظاتِ الأُولى لِبزوغِ النُورِ
    ... لاَشئَّ وَاضِحٌ تَماماً ...
    لَكِنْ لهُ رَهْبةٍ تَخْضعُ لَها الحَواسُ ... وَوقعٌ يَسْلبُ المَشاعِر
    والاحساس .
    مبدع انت اا خي... كلمات جدا رائعة حملت جمال التصوير وبلاغة المعنى.
    أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها

    تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ

    ليس للحياة معنىً...>ون هدف

  7. #7
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    شَوقٌ يَنَمُو ُ بِدَاخِلي ..

    وَيَتَحركُ بِأوَرِدَتي ...

    وَيُجبِرُنِي عَلى البَوحِ ...

    وَالحَروُفُ عَصِيةُ ...
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  8. #8
    كاتبة خواطر في السبلة العمانية الصورة الرمزية ترانيم نجمة
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    15,232
    Mentioned
    92 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مساء.. بين ا يام تتوالى بلمح البصر... وتزهوا حروفي بين ا قلام اعتز بابداعهم...
    مسائكم اجمل رفقاء الحرف؛
    أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها

    تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ

    ليس للحياة معنىً...>ون هدف

  9. #9
    كاتب مميز بالسبلة العمانية الصورة الرمزية بو الحمد
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    في صميم القلب
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    10,449
    Mentioned
    2 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ترانيم نجمة مشاهدة المشاركة
    مساء.. بين ا يام تتوالى بلمح البصر... وتزهوا حروفي بين ا قلام اعتز بابداعهم...
    مسائكم اجمل رفقاء الحرف؛

    مساءك أجمل بإذن الله .....
    الناس من هَول الحَياة
    مَوتى على قيد الحياة

  10. #10
    كاتبة خواطر في السبلة العمانية الصورة الرمزية ترانيم نجمة
    تاريخ التسجيل
    Feb 2014
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    15,232
    Mentioned
    92 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بو الحمد مشاهدة المشاركة

    مساءك أجمل بإذن الله .....
    صباح الخير اا خي...صباحكم نسمات مختلفة
    صباحكم جميعا أروع بإذن الله؛
    أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها

    تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ

    ليس للحياة معنىً...>ون هدف

صفحة 1944 من 2266 الأولىالأولى ... 944144418441894193419421943194419451946195419942044 ... الأخيرةالأخيرة

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م