مساء رائع لقلوب دفئها مختلف ...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
مساء رائع لقلوب دفئها مختلف ...
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
[CENTER][B][SIZE=4]صديقتي .. رفيقتي.. كم يجتاحني الشوق إليك .. الملم ذكرياتنا وحكايتنا اليومية واحتفظ بها في الذاكرة.. كلما اشتقت إليك أتيت إليها مقبلة أحضنها وله لك .. رحمك الله ياأم المعتصم
مريم.. ذاكرة الشوق والوجع.
http://omaniaa.co/showthread.php?t=30902
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
حين :
أتنفس الحياة ... وتتسلل السعادة
إلى كلّي ... أحمد الله تعالى على
ما منّه علي ... وحبان .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
في هذا الزمان :
نحتاج لكمٍّ هائلٍ من العفو والإحسان ...
لما تعتري حياتنا من تجاهلٍ وتجريحٍ
من بني الإنسان ...
فبذلك :
نردم هوةٍ سحيقة ... نخاف
أن نقع فيها إذا ما اهتممنا
بما يأتينا من ذلك الإنسان !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
بين الحقيقة والنرجسية :
كلٌ يرى ويستجلب لكلمة الحب معانٍ هو يؤمن بها ،
أو يُكيّفها وفق ما يشتهي ويتمنى ، أن تكون بلمسة ،
ومسحة نرجسية مغلفة ومحاطة " بالمشاعر " وحسب !
وهنا :
يقع الإشكال ! ولهذا يجد ذلك الشاب أو الشابة كلما تسارع قلبيهما ،
وترادفت نبضات ذلكَ الاندفاع المجرد المبتور من التعقل والتريث ،
حتى يخضع ذاكَ الطرف الآخر لأدوات التقييم ،
ودراسة أحواله والغاية والهدف من فتح باب القلب لذلك الشخص ،
ولكن :
للأسف ما هي إلا توارد خواطر ومراودة أحلام نجدها تتحقق أمامنا ،
ليضرب ذلكَ التقييم في عرض الحذر ! ويلغى ذلكَ الأصل من التقييم !
ولكل أمر قواعد كذا الحب حيث أشار علماء الحب قالوا :
" ليس كل صداقة حب ، ولكن كل حب فيه من مركباته شيء من الصداقة " .
ومن ذلكَ تبرز شروط كمال الحب وتقوم على ركائز :
_ وقف النرجسية .
_ والأنا .
_ والمصلحة .
وهنا نعرّج على مراحل الحب كما أقرّها المختصون :
_ الحب يبدأ باستحسان _ وهي حالة قريبة من الصداقة _ .
_ الاعجاب .
_ الألفة والانس والاستوحاش بعيدا عنه .
_ الكلفة ، والعشق ، وانشغال البال ،
ومن ثم الشغف ..
والتي قد يضطرب الطعام عن الانسان والنوم .
وجدير بنا أن نفهم ونفقه بأن الحب ليس مقتصراً على الكلمات
المعسولة الرومنسية !
" بل يعني المواقف وترجمتها لأفعال لتكون مترجمة لتلك الأقوال " ،
وكم يطرق تفكيري أمر كبار السن !
وكيف كان تعبيرهم و فهمهم وتعاطيهم لمعنى الحب ،
مع هذا تعبر تلك الصورة المرفقة مع الموضوع بأن الحب يتجاوز الوقوف على أعتاب :
الملفوظ ،
والمكتوب ،
والحنين ،
وعبارات العشق والهيام ،
" لأنها تجسدت حقيقتها على أرض الواقع " ،
ولا :
أقصد بذلكَ أن تُجفف الألسن من ترطيبها بجميل العبارات !!
وإنما " يكون الخارج من اللسان منبعه
موصولا ومتصلا بما استقر في الجَنان " .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
متعبة هي الاجساد... في تسارع الدنيا
انلحق خطواتها ام هي من تسبقنا
مساءكم اجمل رفقاء الحرف؛
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف