قال رجل لرسول الله صلى الله عليه وسلملي أقارب أصلهم فيقطعوني؟ فقال: فكأنما تسفهم الملَ، ولن يزال معك من الله ظهير ما دمت على ذلكلا طبعا لما القطعان نكون على الحياد وخير الأمور أوسطهاأعمل بضميرك أنت وشخصيتك أنت لا بشخصياتهم لا بالقطيعةولا بتفكك الصلة ولكن بعدم الأحتكاك الزائد حتى يبقى الروابط ثابتهمهما كثرت ما بين الأقارب المشاكل والخلافات تظل صلة الرحم تربطهمونحن مسلمون فصلة الأرحام فرض فيها التواصل إنها متصلة باللهومن يقطعها يقطعه الله لكن وللأسف الشديد مانراه في شريحة من مجتمعنا إذا حدث خلاف بين الأقارب حدثت القطيعة بين الكبير والصغير وهذا يمنع هذا وتستمر المقاطعة بين الأهل ربما تطول لسنوات وأحياناً لايحدث الوفاق مدى الحياة وإذا رجعنا للأسباب نراها تافهة لاتستحق كل هذه القطيعة فلماذا لانسامح ونعفو
هجرتُ أحبتي طوعاً لأني… رأيت قلوبهم تهوى فراقي !
أشتاق للقائهم كثيراً غير أني…. وضعت كرامتي فوق اشتياقي
وأرغب وصلهم دوماً لكن…. طريق الذل لا يهواه قلبي وساقي
*******************
I love you Maxima
This is My Life
لماذا ؟؟
أحياناً تكون هناك رغبة في الصلح ما بين الطرفين ولكن العناد والكبرياء بداخلهم يدفعهم إلى التردد قبل الإقدام على هذا الخطوة كل منهم ينتظر الآخر يبادر بالمسامحة ولذلك قال الرسول عليه الصلاة والسلام خيرهما من يبدأ بالسلام ..
أيضاً في أوقات المناسبات كشهر رمضان الكريم أو الأعياد هذه فرصة للمبادرة بالصلح ...
الله تعالى واجد أوصى بالأقارب ‘
بغض النظر عن أفعالهم ‘ تبقى رابطة الدم والود أقوى ‘
وهم السند والعون فِ الأزمات ‘ . .
شكراً ميران ‘
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم