( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
انا لا أؤيد هذه الفكرة ...
الأم شيء عظيم والغرب خصصوا لها يوم
لأنهم بعيدون كل البعد عن برها
أما نحن المسلمين نعلم مكانتها وقدرها
وربط الله آيات كثيرة في القرآن
تحثنا على عبادة الله والإحسان الى الوالدين ...
الأم شيء أكبر من أن نخصص لها يوم لنسعدها فيه
فنحن نسعدها في أي يوم بمناسبة أو بدون مناسبة
ورد كل الشكر لطرحكِ
دمتِ بخير
وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
السلام عليكم ورحمة الله .. بالنسبة لي فلا يوجد يوم أو ساعه أو وقت معين لعيد الأم .. فكل أيامي عيداً لها يزهو بحضورها وإشراقتها وحنانها وفيضها الرفيق الذي لا ينقطع .. هي أمي وكل ساعة ولحظة بوجودها هو عيداً .. حفظ الله أمي وامهاتكم .. وغفر الله لمن رحلت عنه أمه وأسكنها فسيح جناته .. بارك الله بك على الطرح.
لا تحكم على شخص وكأنك تعلم عن حياته ، بعض العيون تبكي دون دموع من ألم الحياة وبعض القلوب مُحطمة دون أن تشكي ، إحترم صمت غيرك.
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
مافي يوم او عيد معين للأم والحين ناس ماتقدم للأم اي شي ولاتذكر الأم الا في يوم الام العالمي هنا صارت الاشكاليه صرنا مثل الغرب مانذكر نشتري شي يفرح الام الا في هذا اليوم انا ضد تحديد يوم معين فيه يتم لاحتفال بلأم
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
ما شاء الله
ورد القرنفل منورة العامة كعادتها المميزة
تو انا شفت زايد النور في العامة
وريحة عطرة هنا
طلعت انت السبب
ورد القرنفل
لي عودة هنا مساءا
كشوق الليالي لضوء القمر **** كعشق اليباب لقطر المطر
نجيء وفــي راحــتينـا الضيــاء **** نــقاء وحبــا لكــل البشرنسابق نرقى وللغير نسعى **** ونرسم للكون احلى الصور
فأنا تطيب لنا ذي الحياة **** وفينا ضعيف الجناح إنكسر
ــــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ*ــ* ـــ
فإن تيامنت الحوراء شاخصة *** لها من السحب أكناف وأحضان
فحط رحلك عــنها إنها بلغـت *** نــزوى وطافت بها للمجد أركان
هنــاك أنزل وقبل تربة نبتت *** بــها الخلافــة والإيمــان إيــمــان
إنزل على عرصات كلها قدس *** للحــق فيــهــن أزهــار وأفــنــان
( سيجعل الله بعد عُسرٍ يُسرا )
تتلاشى المستحيلات عند قوله تعالى
«إن الله على كل شيء قدير »
نفى د. يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين ان يكون الاحتفال بعيد الام حراما وقال إن التحريم لا يقدم عليه عالم إلا بنص، والأصل في الأشياء والعادات الإباحة. وإن كنت لا أجد حاجة لمثل هذا الأمر في مجتمعاتنا.. ورأى فضيلته انه إذا كان لا بد من الاحتفال فلنسمه (يوم الأم) بدل (عيد الأم)؛ لأن فكرة العيد عندنا مرتبطة بالدين، ولا نود أن يكون لنا عيد غير عيد الفطر، الذي نحتفل فيه بإتمام الصيام لشهر رمضان، وعيد الأضحى، الذي نشارك فيه حجاج بيت الله الحرام في يوم حجهم الأكبر. وقال: إن بر الوالدين فضيلة لا وجود لها في المجتمع الغربي. ونحن لسنا هكذا، الابن عندنا مرتبط بأسرته، والابنة مرتبطة بأسرتها، وكل أيام أمهاتنا أعياد، وليس يوما في السنة، بخلاف الحال عندهم، حيث لا يرى الآباء والأمهات أولادهم، ولا أولادهم يرونهم، فكان لا بد من تخصيص يوم للأب ويوم للأم في كل عام. داعيا الناس لأن يحرصوا في مثل هذا اليوم على أن لا ينسوا مشاعر الأبناء والبنات الذين فقدوا أمهاتهم، "فيصبح هذا اليوم يوم حزن ونكد عليهم".. وحث أيضا على مراعاة مشاعرالأولاد الذين انفصلوا عن أمهاتهم بسبب الطلاق، فحرموا من عطف الأمهات، واستبدلوا بهن زوجات الآباء، اللاتي كثيرا ما يعاملنهم بالقسوة والجفاء. وقال في معرض اجابته عن سؤال وجه له:إن المسلمين ليسوا بحاجة للاحتفال بـ"عيد الأم" لأن كل أيام أمهاتهم أعياد، مطالبا بالبعد عن تقليد الغرب تقليدا أعمى، وقال: "إن كان لا بد من الاحتفال بيوم الأم فليكن في عيد الفطر أو عيد الأضحى. ومن كان غائبا عن أمه فليزرها في عيد الفطر ويوم عيد الأضحى".متسائلا عن الذي يدفعنا لتقليد الغربيين قائلا: "فما حاجتنا لهذا؟ لماذا نقلدهم تقليدا أعمى؟. مذكرا بأن التاريخ لا يعرف دينا ولا نظاما كرم المرأة باعتبارها أما وأعلى من مكانتها مثل الإسلام"، مشيرا إلى أن "الإسلام أكد على الوصية بالأم وجعلها تالية للوصية بتوحيد الله وعبادته، وجعل برها من أصول الفضائل، كما جعل حقها أوكد من حق الأب، لما تحملته من مشاق الحمل والوضع والإرضاع والتربية".واستشهد بما يقرره القرآن وكرره في أكثر من سورة ليثبته في أذهان الأبناء ونفوسهم. في مثل قوله تعالى: كُرْهاً وَوَضَعَتْهُ كُرْهاً وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْراً) «الأحقاف : 15».
وَإِذَا حُيِّيتُم بِتَحِيَّةٍ فَحَيُّوا بِأَحْسَنَ مِنْهَا أَوْ رُدُّوهَا
إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ حَسِيبًا