طول حياتي ما آمنت فى واحد شامي أو مصري ولا آسيوي.
طول حياتي ما آمنت فى واحد شامي أو مصري ولا آسيوي.
”{ وإن ليسَ للإنسان إلّا ما سعى }”
مبدأ ثابت إعمل لنجاة نفسك !
ولا تنتظر !!
أحدًا يوزّع عنك مصحفاً ، أو يحفر لك ،
بئرًا بعد وفاتك !.
هناك طرق عديدة للتأكد من حقيقة وجود الشركة ومن ابسطها الاتصال :
جعل أصحاب هذه الشركات في قيد الانتظار ..... والتأكد من وزارة التجارة في البلد المنسوب لها ..... وأيضا التأكد ماهي المشاريع التي قامت بها ...
للعلم ...
لايمكن لشركة خارجية عمل دعاية في السلطنة من دون الحصول على تصريح من الجهات المختصة ..... فلو قاموا الضحايا بأخذ صورة من التصريح ...هذا ان وجد
والتأكد من خلال التحري عن مصداقيتها ف الوزارات المعنية ... التجارة وبلدية مسقط ..
لكن ان تعطي مبلغ كهذا لشخص أوهمك الفردوس ... فهذا اجراء غير محتسب
شكراُ لأخي القعقاع
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة